كانت دعوة أحد أبرز المقاتلين فى الجبهات الشعبية ضد جماعات الإخوان الإرهابية وكم كنت أتمنى أن أخط سطورى داخل هذا المشروع ولكنى وبألم شديد إمتنعت أن أكون مشاركا لأنى لم كن أحد الثائرين على النظام المصرى ولم أقنع لحظة بما حدث فى 25 يناير أو مابعدها ورغم ذلك إلا انى أحفظ للدكتور عبدالهادى كل الحب والتقدير والإحترام