سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المهندس محمد عبد العاطي رئيس مصلحة الميكانيكا والكهرباء في حواره ل »الأخبار« : محطة معالجة ثلاثية لمصرف بحر البقر توفر 5 ملايين متر مكعب يومياً مشروعات حيوية بالصعيد ترفع كفاءة شبكة المجاري المائية
توفير مليون م3 يومياً للعاصمة الإدارية الجديدة اعتمدنا علي قطع الغيار المحلية فوفرت لنا العملة الصعبة محطات بسيناء جاهزة لضخ المياه والمراشدة تخدم 12٫5ألف فدان وفرنا 25 وحدة طوارئ في المناطق الحرجة بغرب الدلتا مصلحة الميكانيكا والكهرباء أحد القطاعات المهمة بوزارة الري مسئولة عن محطات الري والصرف علي مستوي محافظات الجمهورية.. ومسئولة عن أكثر من 850 محطة تسهم في توفير امدادات المياه لمحطات الشرب، بالإضافة إلي احتياجات الزراعة والصناعة.. خطتها خلال السنوات القادمة تشمل إحلال وتجديد وإنشاء 108 محطات بتكلفة 440 مليون يورو، تعمل علي خفض منسوب مياه الصرف الزراعي، وتحسين التربة وزيادة الانتاجية للزراعة بالاضافة للتعامل مع التغيرات المناخية والازمات. المهندس محمد محمد عبد العاطي رئيس مصلحة الميكانيكا والكهرباء كشف خلال حواره ل »الأخبار» عن العديد من المشروعات القومية التي تنفذها المصلحة،والتي تحمي المصريين من المخاطر، وتلك التي تحمي من هجمات السيول. وقال ان المستهدف خلال العام المالي الحالي إحلال وتجديد 600 محطة رفع مياه علي مستوي الجمهورية بتكلفة استثمارية بقيمة 900 مليون جنيه، وتم الانتهاء من إحلال وتجديد وإنشاء 9 محطات طلمبات بتكلفة إجمالية 351 مليون جنيه، كما تم توريد قطع غيار الطلمبات الرئيسية لمحطات المراشدة (1-2-3) بنجع حمادي لخدمة زمام 12٫5 الف فدان.. وأضاف ان هناك خطة لاستغلال جميع مصادر المياه المتاحة وإعادة استخدام مياه الصرف بالاشتراك مع وزارة الإسكان والهيئة الهندسية، حيث انتهت وزارة الري ممثلة في مصلحة الميكانيكا من اعداد كراسة الشروط والمواصفات لمحطتي بحر البقر الرئيسية ومحطة شادر عزام وتم تسليمها للهيئة الهندسية لتنفيذ مشروع توصيل 5 ملايين متر مكعب يوميا إلي ترعة السلام بعد إعادة معالجة المياه بتكلفة 650 مليون جنيه.. وأشار الي ان جميع محطات الإدارة المركزية بسيناء جاهزة لضخ المياه طبقا لاحتياجات الري المقررة. بداية.. ما دور المصلحة في إدارة محطات الري والصرف والخلط، للوفاء بالالتزامات المائية؟ المحطات هي بمثابة القلب النابض لمنظومة الري علي مستوي الجمهورية وتعطل أي منها يتسبب في كوارث، ومصلحة الميكانيكا تخدم ما يقرب من 9 ملايين فدان أراضي زراعية، يستفيد منها نحو 45 مليون مواطن، وحدوث أي مشكلة بها يكون له تأثير علي الانتاجية، ويحقق خسائر كبيرة،وتمتلك المصلحة 971 محطة علي نهر النيل والرياحات والترع الرئيسية والفرعية، تعمل علي مدار 365 يوما للوفاء بالالتزامات المائية،وتضخ المياه لأعمال الزراعة والشرب والكهرباء، ثم تقوم بتحسين مستوي الصرف بسحب الفائض للمصارف. معالجة المياه ما خطة المصلحة لاستغلال جميع مصادر المياه المتاحة وخاصة إعادة استخدام مياه الصرف ؟ هناك خطة لاستغلال جميع مصادر المياه المتاحة وإعادة استخدام مياه الصرف بالاشتراك مع وزارة الإسكان والهيئة الهندسية، حيث انتهت وزارة الموارد المائية والري ممثلة في مصلحة الميكانيكا والكهرباء من اعداد كراسة الشروط والمواصفات لمحطتي بحر البقر الرئيسية ومحطة شادر عزام وتم تسليمها للهيئة الهندسية لتنفيذ مشروع توصيل 5 ملايين متر مكعب يوميا إلي ترعة السلام بعد إعادة معالجة المياه بتكلفة 650 مليون جنيه وذلك لحماية بحيرة المنزلة، فضلًا عن الاستفادة منها في الاستصلاح الزراعي. وهل سيتم التوسع في إقامة المحطات لرفع كفاءة شبكة المجاري المائية ؟ تم تنفيذ حزمة من المشروعات الحيوية لرفع كفاءة شبكة المجاري المائية حيث تم الانتهاء من إحلال وتجديد وإنشاء 8 محطات طلمبات بتكلفة إجمالية 351 مليون جنيه لخدمة زمام 359 الف فدان وجاهزة لافتتاحها رسميا..وهذه الأعمال تشمل إنشاء محطتي الكيلو 57 وشباب الخريجين بتوشكي، وإنشاء محطة صرف جنوب سهل الحسينية بالشرقية، وإنشاء محطة بني حميل الجديدة بسوهاج، وإحلال وتجديد محطتي الثورة (2-4) وإنشاء محطة الفنت ببني سويف ومحطة طابية العبد بالبحيرة، كما تم الانتهاء من أعمال التركيبات، وتجارب التشغيل وافتتاح محطة مصرف 2بمحافظة الدقهلية بإجمالي تكلفة 92 مليون جنيه، لخدمة زمام 63 الف فدان..ويتم حاليا دراسة إنشاء 5 محطات علي مصرف عموم الشركات بالإسكندرية لتعويض نحو مليون م3 يوميا لإعادة ضخها للعاصمة الادارية الجديدة، بالإضافة إلي أنه تم الانتهاء من تأهيل محطات المراشدة (1-2-3) بقنا لخدمة 12.5 ألف فدان ضمن مشروع المليون ونصف المليون فدان بجانب تجهيز محطتي السلام »5،6» التابعتين لمشروع ترعة الشيخ جابر بشمال سيناء لتوفير المياه لمساحة 270 الف فدان بمنطقتي رابعة وبئر العبد. زيادة الإنتاجية وماذا عن خطة العمل القادمة ؟ خطة العمل علي مدي ال15 عاما القادمة تشمل إحلال وتجديد وإنشاء 108 محطات بتكلفة حوالي 440 مليون يورو، تعمل علي خفض منسوب مياه الصرف الزراعي، وتحسين التربة، وزيادة الإنتاجية للزراعة، بالاضافة للتعامل مع التغيرات المناخية والأزمات، حيث يتم حاليا طرح إنشاء عدد من المحطات،وجار العمل في تنفيذ سحارة لنقل مياه مصرف المحسمة لترعة سيناء الشرق بعد معالجتها ( بتصرف مليون م3/ يوم) لتغذية الزمام شرق القناة طبقاً للبروتوكول الموقع مع الهيئة الهندسية، كما يجري حاليا طرح أعمال إنشاء من المحطات، وتشمل محطة مصرف 7 ومحطة جنوب بورسعيد الجديدة، وجار طرح محطتي إسنا وابريم بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية ومحطة النصر 5 وقورته وقسطل بتمويل من منظمة الأوفيد، وذلك ضمن خطة المصلحة خلال ال15 سنة القادمة لإحلال وتجديد وإنشاء 108 محطات بتكلفة حوالي 440 مليون يورو، والتي تعمل علي خفض منسوب مياه الصرف الزراعي، وتحسين التربة وزيادة الإنتاجية للزراعة، بالإضافة للتعامل مع التغيرات المناخية والأزمات. كما تم الانتهاء من تركيب 4 وحدات طوارئ بمحطة الطابية والمحطة الثابتة بأبو سمبل ومحطة جزيرة سلوا قبلي، وكذلك العمل علي تأهيل الأجزاء الميكانيكية والكهربائية ل67 محطة علي مستوي الجمهورية، بتكلفة 8 ملايين جنيه. هل أصبحت محطات الرفع بسيناء جاهزة لضخ المياه ؟ جميع محطات الإدارة المركزية بسيناء جاهزة لضخ المياه طبقا لاحيتاجات الري المقررة، وهناك ثلاث محطات رفع مياه الري بسيناء تابعة للمصلحة هي محطة الشهيد مدين قاسم ومحطة الكيلو 12.5 ومحطة الكيلو 16 ومحطات السلام ومحطة الفرما جاهزة لتلبية احتياجات المزارعين والمستثمرين بسيناء ولتتماشي مع سياسة الدولة في حل مشاكل المواطنين في اسرع وقت، فضلا عن تذليل اي عقبات تقف حائلا دون تنفيذ المستهدف وتطوير البنية الاساسة من محطات رفع للمياه للوفاء بالتزاماتها امام اهالي سيناء تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بتوفير كافة إلامكانيات الوطنية لانجاح تنفيذ البرامج الطموحة لتنمية سيناء وخاصة توفير الموارد المائية لجميع الاراضي الزراعية شرق وغرب القناة. عجز في العمالة هل الذي تعاني منه المصلحة من نقص في العمالة البشرية.. يوثر علي أداء المحطات ؟ تقرر مخاطبة مجلس الوزراء، والجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، أكثر من مرة بشأن العجز الذي تعاني منه المصلحة في العمالة البشرية، حيث إنه يوجد احتياج كبير ل 4300 عامل،والمصلحة تعاني من عجز في المهندسين بالإضافة إلي عجز في العمالة الفنية والمتضمن ل 1470 فنيا و960 عمالة حرفية و1142 خدمات معاونة، ولابد من توفير هذه العمالة حتي تتمكن المصلحة من الوفاء بالاحتياجات المائية في كافة محطات الجمهورية.. بدأت المصلحة في انتهاج أسلوب جديد عند إنشاء أية محطات ري.. كيف ذلك ؟ بدأت المصلحة في انتهاج اسلوب جديد عند انشاء اية محطات ري، وصرف وذلك في التصميمات الفنية والهندسية بحيث يتم التصميم اخذا في الاعتبار التوسعات المستقبلية المتوقعة، مع اضافة مواقع وحدات اضافية لهذه التوسعات،وذلك لتجنب قيام المصلحة بانشاء محطات كاملة لتوفير الاحتياجات المائية لهذه المساحات من الاراضي الاضافية التي لم تكن في الحسبان.. والمصلحة تتولي إنشاء محطات طلمبات الري والصرف لخدمة قطاعات الزراعة واستصلاح الأراضي والصناعة والقطاعات الخدمية المختلفة مثل مياه الشرب، تشغيل وصيانة محطات طلمبات الري والصرف لتوفير المياه اللازمة للري وتحسين الصرف ومجابهة الظروف التي تتعرض لها البلاد مثل النوات والأمطار، واحلال وتجديد محطات الري والصرف القديمة وتصنيع قطع الغيار اللازمة بالورش والمعامل الهندسية التابعة للمصلحة، وتوفيرالعمالة المدربة والمتخصصة فنيا وهندسيا لتشغيل وصيانة المحطات.. هل هناك مراكز طوارئ جاهزة للتحرك لمواجهة أي أزمات بالمحافظات؟ تم رفع حالة الطوارئ في المصلحة استعداداً لموسم الأمطار القادم والتأكد من الصيانة الدورية قبل بدأ موسم الشتاء القادم، حيث تم تركيب وحدات طوارئ بالقرب من محطات »القلعة والدوشودي وحلق الجمل وصرف ادكو» وذلك لمواجهة الزيادة الناتجة عن الأمطار، علاوة علي تشكيل لجنة بالتنسيق مع وزارة الكهرباء لمعاينة خطوط التغذية الكهربائية للمحطات في غرب الدلتا والسواحل الشمالية للتأكد من جاهزيتها لاستقبال السيول، وما يلزم للمحطات خلال العام المالي الجديد.. والمصلحة تملك 8 مراكز طوارئ جاهزة للتحرك لمواجهة أي أزمات تتعرض لها شبكات الري والصرف بمختلف محافظات الجمهورية، ولنا دور بارز خلال أزمة السيول التي تعرضت لها محافظتا البحيرة والإسكندرية الموسم قبل الماضي وساهمت في انقاذ مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية والمنشآت الحيوية بالمحافظتين. تراكم القمامة تتعرض محطات رفع المياه في عدد من المحافظات لأعطال جسيمة تهدد بتوقفها.. ما سبب ذلك ؟ هناك محطات لرفع مياه الصرف في عدد من المحافظات تتعرض لأعطال جسيمة تهدد بتوقفها عن العمل تماما وارتفاع منسوب المياه أمام المحطات وتهديد المناطق المحيطة بالغرق نتيجة لتراكم مياه الصرف والمخلفات بمداخل المحطات بسبب مشكلة قيام المواطنين بإلقاء المخلفات المنزلية والزراعية والحيوانات النافقة بالمجاري المائية، والأخطر من ذلك هو تراكم أكياس البلاستيك وإطارات السيارات علي وحدات الشفط والطرد المسئولة عن ضخ المياه، مما يعرضها للتوقف وتكلف الدولة 7 ملايين جنيه للمحطة الواحدة لاصلاح وصيانة الاضرار التي تحدث نتيجة مرور هذه المخلفات لوحدات التشغيل، ووزارة الري تخصص سنويا 200 مليون جنيه لضمان تنظيف المجاري المائية والمصارف من القمامة والمخلفات قبل وصولها لمحطات الرفع وعدم خروجها من الخدمة مما يهدد أيضا بعدم وصول المياه للأراضي الزراعية. ونأمل التعاون بشكل أكبر مع المحليات، لأن أكثر شيء نعاني منه هو التلوث الذي يحدث للمجاري المائية من تعرضها لحيوانات نافقة ومهملات، مما يكون له تأثير سيئ علي حالة الوحدات وسلامة الطلمبات، إلي جانب خسارة المياه التي كان من الممكن إعادة استخدامها مرة أخري كخلط في الري. تعتمد المصلحة علي تصنيع قطع الغيار المحلية لمحطات المياه توفيرا للعملة الصعبة.. كيف ذلك ؟ اعتمدنا علي قطع الغيار المحلية فوفرت لنا العملة الصعبة ، ونعمل حاليا علي التوسع في التصنيع المحلي لقطع غيار محطات المياه، بالتعاون مع الوزارات المختلفة والتي لها خبرات في هذا المجال كوزارة الإنتاج الحربي، وسرعة وضع الحلول المناسبة لحل أي مشاكل تتعلق بالقروض وأوجه الصرف المناسبة وتذليل كافة العقبات للتغلب عليها والسير في الإجراءات لضمان تنفيذ الأعمال في الأوقات المناسبة وعدم تحمل فؤائد القروض نتيجة التأجير بلا جدوي، وزيادة التعاون في مجال التصنيع المحلي لبعض المهمات وقطع الغيار الخاصة بمحطات الرفع للمياه وانتاج الكثير من قطع الغيار التي تلزم اعمال الصيانة لمحطات الطلمبات التابعة للمصلحة توفيرا للعملة الصعبة. جاهزية المحطات هل المحطات مازالت في حالة طوارئ لحين الانتهاء من موسم أقصي الاحتياجات ؟ محطات الري والصرف بالمصلحة مازالت في حالة طوارئ لحين الانتهاء من موسم أقصي الاحتياجات، خاصة فيما يتعلق بمحطات رفع المياه، حتي تتمكن من توفير المياه للمزارعين، وأن جاهزية المحطات أمر بالغ الأهمية وهو عمل المصلحة الأساسي خلال موسم الصيف.وتم تركيب أكثر من 25 وحدة طوارئ، في منطقة غرب الدلتا بالقرب من المحطات الحرجة خاصة محطات الصرف، وكافة المحطات لها »دائرتان» للتغذية الكهربية، وعندما يحدث عطل يتم علي الفور عمل نقل داخلي من دائرة إلي أخري ولو حدث العطل علي الدائرتين يتم التوصل مع شركات الكهرباء، حيث يوجد وحدات طوارئ يتم التحكم من خلالها بشكل مؤقت، حفاظاً علي سلامة الجسور لحين توصيل التيار الكهربائي بمعرفة شركات الكهرباء. وهناك استعدادات دورية دائمة التنفيذ للاطمئنان علي حالة المحطات، وإجراء الصيانة في المواعيد المحددة، بالإضافة إلي وجود قطع غير محلية أو أخري يتم استيرادها كرصيد في المخازن قبل بداية موسم الصيف، والاطمئنان علي خطوط التغذية الكهربائية المغذية للمحطات ووحدات الطوارئ وإجراء العمرات لها. هل هناك معوقات مع الجهات الأخري تعوق عمل المحطات ؟ هناك عدم التعاون من قبل وزارة الكهرباء بالشكل المطلوب واحداث معوقات تتعلق بتأخر شركة الكهرباء في تنفيذ مقايسات الكهرباء وتغييرها بقيم مضاعفة لأكثر من مرة علماً بأن شركة الكهرباء تتسلم شيك المقايسة بالكامل، ونطالب بضرورة تعاون وزارة الري مع وزارات الكهرباء والبترول والإسكان والزراعة والإنتاج الحربي لحل كافة العقبات والمعوقات لإتمام المشروعات القومية والخدمية. وماذا عن محطة توشكي ؟ مشروع توشكي به أكبر محطة لرفع المياه في العالم وتبلغ تكلفتها مليار جنيه ونصف،والمصلحة قامت بصيانة وإعداد المحطة العملاقة بمنطقة توشكي وهي جاهزة للاستخدام في أي وقت، حيث تعد من أكبر المحطات العملاقة علي مستوي العالم من حيث كمية المياه التي تقوم المحطة برفعها، حيث تقوم برفع 25 مليون متر مكعب مياه في اليوم وهي الكمية التي تكفي لزراعة 540 ألف فدان وكذلك من حيث عدد الوحدات الموجودة بها حيث يوجد فيها حاليًا 21 وحدة عبارة عن 18 وحدة رئيسية و3 وحدات احتياطية حتي تكون هناك وحدات بديلة في حالة القيام بعمل صيانة لإحدي الوحدات، وذلك حتي لا يأتي علينا وقت ولا نستطيع أن نحقق احتياجات أو التزامات الري، لذلك نقوم بعمل وحدة احتياطية لكل 5 أو 6 وحدات بحيث لو توقفت إحداها للصيانة نقوم بتشغيل الوحدة الاحتياطية. والمحطة نفسها مصممة ل24 وحدة لكن لا يوجد بها محطات أو طلمبات غير 21 وحدة فقط، ولكن إذا أردنا في المستقبل زيادة الوحدات لن نحتاج إلي إنشاء محطة جديدة ولكن سنقوم بتركيب الوحدات فقط.