القبض علي شبكة من التبشيريين الإنجيليين أثار من جديد الخلافات بين الإنجيليين والأرثوذكس، حيث اتهم قيادات الطائفة الأرثوذكس بال «وشاية» بأنهم يبشرون بين رعاياها الأقباط لنشر المذهب البروتستانتي، وكان الموقوفون قد عرضوا علي نيابة أمن الدولة التي وجهت لهم تهمة التجمع بدون تصريح لكنها أخلت سبيلهم بضمان محال إقامتهم.