آخر وداع والحضن كان شبعان وجع لحظة سكوت والحلم لسه م اتولد قرب يموت صرخة ولد بردان بيبحث ع الدفا وسط الجفا وسط انتزاع الرحمة من قلب العيال واللقمة كانت ضلنا ساعة م ضلينا القدر ساعة م توهنا السؤال والأمنيات الممكنة محبوسة بين جدران محال كما كل حاجة بتنتهى مات الكلام