عبد الرحيم: عمومية الصحفيين صاحبة الحق في أي تعديل لقانون المهنة    التموين تنتهي من صرف مقررات مايو بنسبة 90%    في خدمتك.. كيف تتقدم للإبلاغ عن الغش التجاري وعدم الالتزام بالأسعار    وزير الاتصالات الإسرائيلي يأمر بإعادة معدات أسوشيتد برس في غزة    سيراميكا يتعاقد مع إسماعيل يوسف في منصب رئيس قطاع الناشئين    تفاصيل الحالة الصحية لمصابي حادث معدية أبو غالب (فيديو)    الأبطال وموعد العرض، كل ما تريد معرفته عن مسلسل الوصفة السحرية    "مبقيش كتير".. موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024    توزيع مواد غذائية على الأُسر الأَولى بالرعاية في الإسماعيلية (صور)    أزهري: ليس من حق الآباء إجبار بناتهم على ارتداء الحجاب    حجازي: نتجه بقوة لتوظيف التكنولوجيا في التعليم    محلل أداء تونسي يحذر الأهلي من الترجي لهذا السبب    امتدت لساعة.. قرارات مثيرة بعد جلسة الخطيب وجمال علام (تفاصيل)    الأعلى لشئون الإسلام وقيادات الإعلام يتوافقون على ضوابط تصوير الجنازات    تكثيف المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بالفيوم.. «إحصاء وإنجليزي»    البحوث الفلكية: الأحد 16 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك 2024    قرار جديد ضد سائق لاتهامه بالتحرش بطالب في أكتوبر    تكنولوجيا رجال الأعمال تبحث تنمية الصناعة لتحقيق مستهدف الناتج القومي 2030    «رفعت» و«الحصري».. تعرف على قراء التلاوات المجودة بإذاعة القرآن الكريم غدا    محمد عبد الحافظ ناصف نائبا للهيئة العامة لقصور الثقافة    مدير مكتبة الإسكندرية: لقاؤنا مع الرئيس السيسي اهتم بمجريات قضية فلسطين    رفقة سليمان عيد.. كريم محمود عبدالعزيز يشارك جمهوره كواليس «البيت بيتي 2»    محمود الهباش: لا يوجد أحقر من السياسة الأمريكية ولا ترى إلا بعين واحدة    وزير الدفاع والإنتاج الحربى يلتقى نظيره بجمهورية الكونغو الديمقراطية    رئيس البرلمان العربي يشيد بتجربة الأردن في التعليم    أستاذ بالأزهر: الحر الشديد من تنفيس جهنم على الدنيا    أمين الفتوى بدار الإفتاء: سداد الدين مقدم على الأضحية    حزب الله يشدد على عدم التفاوض إلا بعد وقف العدوان على غزة    وكيل «صحة الشرقية» يتفقد سير العمل والخدمات الطبية بمستشفى الحسينية    تأثير استخدام مكيفات الهواء على الصحة.. توازن بين الراحة والمخاطر    وزيرة الهجرة: نحرص على تعريف الراغبين في السفر بقوانين الدولة المغادر إليها    عبارات تهنئة عيد الأضحى 2024.. خليك مميز    سامح شكرى لوزيرة خارجية هولندا: نرفض بشكل قاطع سياسات تهجير الفلسطينيين    جنايات المنصورة تحيل أوراق أب ونجليه للمفتى لقتلهم شخصا بسبب خلافات الجيرة    عاجل| أسوشيتد برس تعلن تعليق إسرائيل خدمات الوكالة في غزة    لست وحدك يا موتا.. تقرير: يوفنتوس يستهدف التعاقد مع كالافيوري    إغلاق المدارس وتأجيل الامتحانات في باكستان بعد تجاوز درجة الحرارة 50 درجة مئوية    محافظ أسيوط: مواصلة حملات نظافة وصيانة لكشافات الإنارة بحي شرق    "سيارة الغلابة".. انخفاض أسعار بي واي دي F3 حتى 80 ألف جنيه (صور)    زراعة النواب تقرر استدعاء وزير الأوقاف لحسم إجراءات تقنين أوضاع الأهالي    جيفرى هينتون: الذكاء الاصطناعى سيزيد ثروة الأغنياء فقط    العثور على جثة طفل في ترعة بقنا    وزير الري: إيفاد خبراء مصريين في مجال تخطيط وتحسين إدارة المياه إلى زيمبابوي    «نجم البطولة».. إبراهيم سعيد يسخر من عبدالله السعيد بعد فوز الزمالك بالكونفدرالية    خليفة ميسي يقترب من الدوري السعودي    ب ممارسات حاطة بالكرامة والتقييد.. شهادات توثق تعذيب الاحتلال ل معتقلي غزة (تقرير)    «غرفة الإسكندرية» تستقبل وفد سعودي لبحث سبل التعاون المشترك    تحقيق جديد في اتهام سائق بالتحرش.. وتوصيات برلمانية بمراقبة تطبيقات النقل الذكي    «بيطري المنيا»: تنفيذ 3 قوافل بيطرية مجانية بالقرى الأكثر احتياجًا    وزير الأوقاف: انضمام 12 قارئا لإذاعة القرآن لدعم الأصوات الشابة    في اليوم العالمي للشاي.. أهم فوائد المشروب الأشهر    «الشراء الموحد»: الشراكة مع «أكياس الدم اليابانية» تشمل التصدير الحصري للشرق الأوسط    لهذا السبب.. عباس أبو الحسن يتصدر تريند "جوجل" بالسعودية    اليوم.. «خارجية النواب» تناقش موازنة وزارة الهجرة للعام المالي 2024-2025    شبانة: مندهش من الأحداث التي صاحبت مراسم تتويج الزمالك    مندوب مصر بالأمم المتحدة لأعضاء مجلس الأمن: أوقفوا الحرب في غزة    عمر العرجون: أحمد حمدي أفضل لاعب في الزمالك.. وأندية مصرية كبرى فاوضتني    انتظار مليء بالروحانية: قدوم عيد الأضحى 2024 وتساؤلات المواطنين حول الموعد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



هذه هى شخصية العام !
نشر في صباح الخير يوم 12 - 01 - 2016


«صباح الخير» سألت
من هى شخصية العام؟
وحتى لا نضع من نسألهم فى حيرة اخترنا لهم ثمانى شخصيات ليختاروا من بينهم.
سألنا مجموعة كبيرة من الشخصيات تنوعت اتجاهاتهم واهتماماتهم ووظائفهم، حتى نضمن أن يكون الاختيار يشمل كل فئات المجتمع.
بالأرقام.. سار الاتجاه ناحية الدكتور مجدى يعقوب.. وكانت الحيثيات فى الاختيار وجيهة.. وطبعًا هذا لا يعنى أن الشخصيات الأخرى لا تستحق أن تكون نجمة العام.
اقرءوا معنا نتيجة الاستفتاء.. وعلى أى أساس تم الاختيار ...
• المستشارة تهانى الجبالى:
اختارت الدكتور سليم سحاب بسبب مبادرته مع أطفال الشوارع والمجهود العظيم الذى فعله معهم.. ووصفتها بأنها لفتة إنسانية راقية وإضافتهم للموسيقى العربية كانت خطوة جريئة وواعية.
أما عن الشخصية الأخرى فهو أشرف عبدالباقى الذى أعاد حسب وصفها الشباب للمسرح وجعلهم مقبلين عليه، من خلال تجربة «مسرح مصر».
• الكاتب محمد الرفاعى:
اختار الدكتور مجدى يعقوب، شافى قلوب الأطفال المخلص لفكره ومبدئه وأهل بلده.
الثانى هو إسلام البحيرى لأنه صاحب فكر متحرر، وهو ضد سجنه نهائيا.
• غادة حامد نجيب:
اختارت إسلام البحيرى وتقول إنه أثار جدلا كبيرا فى الوطن العربى كله.
أمل زين:
اختارت الدكتور مجدى يعقوب ووصفته بالعبقرية فى كل شيء طبيا وإنسانًا ويفعل أكثر من مجرد التحدث.
• الدكتور أشرف صبرى أستاذ اكاديمية ناصر العسكرية:
أحتار كثيرا بين مجدى يعقوب وإسلام البحيرى، لكنه اختار إسلام البحيرى لأنه فتح بابا لإنقاذ العالم من فكر دينى خاطئ نتج عنه كل البشاعة التى نراها فى العالم الآن، وفى رأيه أن إنقاذ الملايين من الفكر القاتل أقوى وأعظم من إنقاذ القلوب المريضة.
• الأستاذ عصام شيحة المحامى والعضو السابق لحزب الوفد:
اختار شيماء الصباغ ووصفها بأيقونة لقطاع كبير من الشباب بعيدا عن أى توجهات سياسية، كما يجب أن نتمسك بأى رمز يجعل الشباب أكثر انتماء لوطنهم.
• الدكتور سعيد صادق أستاذ علم الاجتماع السياسي:
إسلام البحيري، والسبب أنه كمثقف مستقل تحدى مؤسسات وتراثًا وثقافة تعادى التفكير والتجديد وتنشيط العقل ولم يعبأ لتهديدات أو يتراجع.. ودخل مجالا يفضل الكثيرون السلامة والبعد عنه ولم يحمه أحد.
• عمرو عبدالحميد رئيس إذاعة الشرق الأوسط سابقا:
إسلام البحيري، لأننا أصبحنا نكره فكرة التعبير عن رأينا بصراحة مع أننا نتكلم عن الخطاب الدينى وتجديده ونتكلم عن الحرية والواقع، إننا لدينا «تابوهات» لا يمكن الاقتراب منها ونعطى قداسة لأشخاص ونتهم من يقترب منهم بأنه يهدم الدين مع أن الله قال فى كتابه الكريم: «إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون»، فالله يحفظ الدين ومادام لم يقترب من النصوص فما بعد ربنا والرسول بشر مثلنا وهم فسروا حسب زمانهم، ولا عيب فى اجتهادات لتفسير ما يناسب زماننا ومادامت مؤسسة الأزهر بانية الحواجز، فلن تكون هناك حرية، ويجب أن تكون مناقشة الفكر بالفكر وليس بالسجن.
الشخصية التى أقترحها أيضا هو الرئيس عبدالفتاح السيسى لأنه رئيس منتخب وقائد لثورة 30 يونيو، وأعاد لمصر مكانتها وأعادها لموقع الريادة فى المنطقة العربية والشرق الأوسط بعد أن كان دورها مهمشا لسنوات.
• الدكتورة هدى زكريا أستاذ علم الاجتماع:
الشهيد عبدالرحمن المتولى ، وفى نفس المرتبة أبنوب الشهيد الذى فجر أيضا عربة الإرهابيين والشهيد محمد أيمن وأعطيهم صحبة ورد، فكل الشخصيات مهما أعطت لم تضح بحياتها لأننا جميعا لدينا غريزة البقاء، أما هؤلاء الشهداء فغلبوا غريزة بقاء الوطن وأمثال هؤلاء هم من عاشت بهم مصر وعشنا نحن الآن، هؤلاء الذين ضحوا بحياتهم هم قلب الضمير الجمعي، فكلنا متناثرون كل فى مجاله يخطو خطوة نحو الضمير، لكن هؤلاء الشهداء الذين ضحوا بحياتهم هم المركز وقمة التضحية.
• علاء فاضل رئيس مجلس أمناء مؤسسة «من أجل مصر»:
الدكتور مجدى يعقوب شخصية هذا العام وكل الأعوام، فيكفى أن نرى ما يفعله فى أسوان ونتخيل لو كان هناك 10 من الدكتور مجدى يعقوب فى مصر ماذا سيكون شكل البلد!
• الدكتورة نيرمين البسيونى أستاذ تنمية المهارات والسلوكيات:
الشهيد عبدالرحمن المتولى ومحمد أيمن وكل من يمثلون رجال الشرطة والجيش المصري، افتدى زملاءه بروحه وضحى بحياته لأجل مصر، كلهم أبطال وهم أحق الناس بأن يكونوا شخصية العام بلا منازع.
• الدكتور حسن سلامة أستاذ العلوم السياسية بالمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية:
الدكتور مجدى يعقوب، فله رصيد كبير وشهرة واسعة، وما يجعله يستحق شخصية العام هو أنه يعرف معنى الوطن والانتماء رغم بعد المسافات والسنوات الطويلة التى قضاها خارج مصر، إنما ظل قلبه نابضاً بحب الوطن وجعل مركز القلب نموذجا للانتماء وتعبيرا صادقا لذلك بعيدا عن أى شعارات ولولا حبه للوطن لما كان اجتمع حوله هذا الفريق ولولا صدقه لما استمر هذا المركز وانهالت عليه التبرعات من أهل الخير، فهو يستحق أن يكون شخصية العام وكل الأعوام، وهو ليس فقط طبيبا فهو يعالج قلوب الأطفال وينقذ جيلا جديدا يمكن أن يكون من بينهم عالم أو رئيس للجمهورية، فقد أفاد وطنه طبيبا، وكذلك قدوة لكل من يحب وطنه بصدق.
والشخصية الأخرى الرئيس عبدالفتاح السيسي، لأنه رغم كل ما يحدث فهو يتميز بدرجة عالية من الصبر والصدق وبعد الرؤية، ونجح من خلال عدة مواقف أظهرت قدرته على القيادة مثل مشروع قناة السويس الذى له آثار ليست فقط اقتصادية، وإنما اجتماعية وسياسية وثقافية أيضا، وأتم خارطة الطريق كما وعد فهو نعم القائد فى مرمى النيران وشخصية العام، فهى مسئولية وليست تشريفا ويستحقها بجدارة.
• المهندس باسم كامل عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطي:
أختار شيماء الصباغ لأنها قتلت وهى تحمل زهورا فى يدها.. فهى رمز للثورة ولغباء جهاز الشرطة.
وإذا أردت أن أختار شخصية غير الأسماء المطروحة لسوف أختار الشهيد محمد أيمن شويقة الذى افتدى زملاءه واحتضن الإرهابى الذى كان يرتدى الحزام الناسف واستشهد فداء للكتيبة بأسرها.
• دكتور فؤاد الدواش أستاذ الفلسفة فى الإرشاد النفسى وعضو جمعية المستقبل الدولي:
أختار الدكتور مجدى يعقوب، لأنه استطاع أن يحقق القبول المجتمعى العام.. فالناس تشعر بالراحة وتلتمس التهذيب فى أسلوبه وحديثه، وهم حين يتحدثون عنه لا يسألون عن ديانته بل ينسونها لما له من ثقل ووزن علمى وأخلاقي.. هذا الطبيب العالمى أثبت فاعلية نموذج المؤسسة الطبية الناجحة والنموذج المحترم لبنائها على الجهود الذاتية، حيث مستشفى خاص لعلاج القلب بالمجان وكان اختياره لمحافظة أسوان اختيارا موفقا حتى يخف من مركزية القاهرة ويعطى دعما للمناطق المهمشة ويثبت فكرة المصرية لقربه من الآثار ويدعم السياحة أيضا.
حقا الكلمات عاجزة عن التعبير عن تقديرى لهذا الرجل..
• شوقى السيد الفقيه الدستورى:
أختار بدون تردد الشهيد عبدالرحمن المتولى لأنه رمز للكفاح والوطنية والعطاء والبطولة.. كلها شخصيات جيدة ولكن حينما تتم المقارنة يتصدر الشهيد المرتبة الأولى.
• الكاتب محمد بهجت:
أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى لأن يكون شخصية العام فى السماء.. هذه شخصية أتمنى أن أكون مثله.. فهو فعل ما لا يستطع غيره أن يفعله فحياته هى أرخص شيء يقدمه.. فهو ظل حتى آخر نفس يؤدى واجبه وهو يستشهد فكان يقاتل فى سبيل الله والوطن فى آخر لحظة فى حياته وهو يسلم الروح.. فهذا عمل أنا لا أستطيع حتى أن أتخيله.. فكل منا يتمنى وقت صعود روحه أن يقول الشهادتين ولكن أن يلحق هذا الشخص أن يقوم بدوره بمثل هذا العمل الفدائى النبيل.. فهذه هى الشخصية السوبر للعام.
• الشاعر فؤاد حجاج:
أختار إسلام البحيرى فهو يستحق أن يكون صاحب هذه الجائزة فما أقوى أن أتناول موضوعا وأن أعرف مسبقا سوى أننى سوف أهاجم وقد يصل بى هذا الهجوم إلى جدران السجن.. فسبق أن قتل جاليليو وباحثون آخرون لمجرد أنهم قالوا كلمة حق فى وجه أفكار متردية وما بحث فيه إسلام البحيرى كان لابد أن يكون بداية للتجديد فى التفكير الدينى الحقيقى الذى يجعل الدين منارة للبشرية وليس حد سيف يقتل البشرية، ولو لم أختر إسلام البحيرى سأختار الشهيد الجندى عبدالرحمن المتولى الذى ظل يقاتل مدافعا عن وطنه حتى آخر قطرة فى دمه، فهو يستحق تقدير كل مصرى ومصرية لدوره البطولى الذى افتدى به زملاءه جنود مصر الأعزاء والكرام الذين يدافعون عن هذا الوطن بشرف ووطنية حقيقية تتجاوز سلوكيات العديد من أفراد المجتمع مع الذين يحرصون على الأخذ ولا يحرصون بنفس القدر على العطاء.. فعندما يستشهد أحد هؤلاء الرجال أشعر ما بينى وبين نفسى أن البشرية بخير وأن مصر لديها فعلا خير أجناد الأرض الذين دافعوا عن هذا التراب بدمائهم وأرواحهم وحياتهم ومستقبلهم.
• الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد:
بلا تفكير أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى مع التحية لجميع من وقع عليهم الاختيار وكل أحد صاحب دور.. إنما قصة واستشهاد وبطولة هذا الشهيد الذى واصل مهمة حماية بلاده وهو جريح ينزف.. شخصية الشهيد عبدالرحمن المتولى تلخص الشخصية المصرية.. تلخص البطولة وحب الوطن والاستعداد لفعل أى شيء من أجل أن يحيا هذا الوطن كريما وعزيزا.
ولو لم اختر أيا من هذه الشخصيات كنت سأختار الشهداء الذين يقدمون حياتهم فداء لنا من أجل أن يحيا هذا الشعب آمنا.. الساهرين على أمن هذا الوطن.. المخلصين لتراب الوطن الذين هم على ذروة الإخلاص والشهادة من أجل هذا الوطن.
• المفكر القبطى كمال زاخر:
كلهم يستحقون أن يكونوا شخصية العام ولكننى فى ظل الظروف التى نمر بها أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى لأنه قدم نموذجًا للجندى المصرى التى تمثل حياته -بالنسبة له - الوطن.
وإذا أردت أن أختار شخصية أخرى سأختار المستشارة تهانى الجبالى لأنها قاومت حتى آخر لحظة واستطاعت أن تصمد فى ظل ظرف سياسى مغاير وصعب بالنسبة لها وكانت فى موجة مقاومة عنيفة جدا من التيارات المختلفة وقبل ذلك استطاعت أن تعلن رأيها بمنتهى الوضوح فى مواجهة الإخوان فأنا أتصور أنها امرأة مصرية تستحق كل التقدير.
• عزة بدر الكاتبة الصحفية:
أختار العالم الدكتور مجدى يعقوب شخصية هذا العام، لأنه أعطى كل خبراته العلمية لبلاده وأنشأ أكبر مستشفى لعلاج القلب فى أسوان ليعالج أهل بلده مجانا.
• بسنت السيد:
أختار - رنيم الوليلى - بطلة العالم للإسكواش لأنها حققت إنجازًا عالميًا بذلت فيه مجهودا كبيرا فى لعبة غير كرة القدم.
• كاميليا محمد:
أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى لأنه جسد معنى الفداء والوطنية دون مقابل.
• ليلى سيد:
أختار مجدى يعقوب لأن لو عندنا أكثر من شخصية مثله لكان حالنا غير الحال.
• ألفت سميح:
أختار الشهيد لأنه الوحيد الذى ضحى ليس من أجل الجنة والنار، ولكن من أجل حماية وطنه.
• سلوى محمود:
أختار إسعاد يونس شخصية العام لأنها مميزة جدًا، وبرنامجها مميز وطول الوقت تصدر لنا طاقة إيجابية.
• نيبال علي:
مجدى يعقوب لأنه بيصدر الأمل لقلوب يائسة من المرض.. ودون أن يشعر به أحد.
• ناهد حسين:
أختار شيماء الصباغ لأنها رمز بيفكرنا دائما أنه مازال هناك شيء ناقص وأنها لابد أن تستمر ذكراها فى الضمير طوال الوقت.
• نادية سمير:
أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى لأنه رمز للبطولة والفداء وضحى بنفسه لحماية الوطن وزملائه.
• الدكتور محمد منير مجاهد النائب السابق لرئيس هيئة الطاقة النووية:
أختار الشهيدة شيماء الصباغ لأنها كانت إنسانة رقيقة تشع البهجة على كل من حولها، وكانت «أم شابة» تؤمن بأهداف ثورة 25 يناير «عيش - حرية - عدالة اجتماعية - كرامة إنسانية»، وفقدت حياتها بواسطة قوات الشرطة فى مسيرة سلمية لم تحمل فيها رصاصة ولا حجراً، بل ورود لتحية أرواح الشهداء، فى دلالة رمزية عظيمة لطبيعة الصراع الدائر اليوم فى مصر.
• الدكتورة آن حنفى رئيسة وحدة الفسيولوجيا الإكلينيكية للجهاز العصبى بقصر العيني:
أختار الدكتور مجدى يعقوب، لأنه إنسان أضاف للبشرية وقدم مشروعا يعالج به المصريين بدون أى مقابل وأضاف للبحث العلمى ويعلم الآخرين أيضا.
أما الشخصية الثانية فهو حبيبى الرئيس السيسى فهو نعم القائد، وأنقذ مصر ورفع شأنها ربنا يحميه لينا.
• الدكتورة إكرام سيف النصر استشارى طب الأطفال:
إسعاد يونس صاحبة السعادة وصانعة البهجة، فيكفى أن أشاهدها وأشاهد برنامجها لتغير يومى للأفضل وتطير بى فى زمن جميل وراقٍ يبعدنى عما نراه اليوم للأسف، وأشعر أننى مازلت فى مصر حبيبتى الجميلة بناسها وذكرياتها الجميلة.
• محمود كامل رئيس مجلس إدارة إحدى شركات المواد الغذائية:
اختار الشهيد عبدالرحمن المتولى وكل شهيد ضحى بحياته بشجاعة لينقذ بلده هو شخصية العام وكل وقت.
الشخصية الأخرى هى إسعاد يونس النقطة البيضاء الوحيدة فى إعلام سيئ وأسود تختار ضيوفها بمهارة كبيرة وتعرفنا على مصر الحقيقية وناسها فلا تلمع ضيفا ولا تشتمه وإنما تحاوره وتسأله عما يدور فى أذهان الناس العادية تشعرنى بأنها إنسانة مصرية عادية لا تصطنع ولا تتكلف تشعرنى بحلاوة الناس وجمال بلدنا ببساطة وعفوية فهى شخصية العام الإعلامية بحق.
• المهندسة مريم حاتم :
أختار الدكتور مجدى يعقوب طبيب القلوب الذى جعله الله سببا فى شفاء قلوب وكتب لهم حياة جديدة على يديه وهو يستطيع أن يعيش فى الخارج ويكسب الملايين وفضل أن يساعد أهل بلده وضرب أحسن قدوة للجيل الصغير.
• ندى أحمد مصممة أزياء:
الشهيد الشجاع عبدالرحمن المتولى الذى هانت عليه حياته ليحمى بلده وناسه.
والشخصية الثانية الدكتور مجدى يعقوب الذى ضحى بأى جاه أو مال ليعود لوطنه ويفيد أهله.
• المخرج داود عبدالسيد:
شيماء الصباغ التى تم قتلها فى ميدان سليمان باشا..
لأن هذا يدل على وحشية الشرطة المصرية وعدم انضباطها وكراهيتها لحرية العمل السياسى.. وضرورة إعادة هيكل وتنظيم وعصرنة الشرطة وتحديث الشرطة المصرية.
• ماهر فرغلى «الباحث فى الشئون الإسلامية»:
مجدى يعقوب..
لأنه يقدم خدمات إنسانية جليلة لمرضى القلب وعلاج الغلابة دون مقابل مادى.. الذى يليه أيضا فى التقديم والعطاء هو الشهيد عبدالرحمن المتولى لأنه ضحى بروحه من أجل وطنه.. وهما أكثر الشخصيات تأثيرا فى عام 2015.
• نجاد البرعى محامى حقوقي:
هناك شخصيتان سأقوم باختيارهما أولا شيماء الصباغ.
لأنها قدمت حياتها، كى تؤكد حق المصريين فى التجمع والتنظيم من غير خوف.
ثانيا إسلام البحيرى..
لأنه قدم حريته، من أجل أن يجعل المصريين يناقشون بشكل شجاع أى شيء حتى لو كانت فى نظر بعض أغلبية الناس صعبة أو كفراً.
• باسل عادل «العضو السابق فى حزب الغد»:
الشهيد عبدالرحمن المتولى..
لأنه أعطى رسالة، وهى أن الجيش المصرى بكل جنوده متواجدون فى الجيش بكامل رغبتهم لحماية البلد.. وأن المزايدة فى اتجاه أن التجنيد إجبارى والجنود موجودون غصب عنهم، غير صحيح بالمرة.. وأكبر مثال على هذا هو الشهيد.. فهو مثال للتضحية والفداء، لأنه افتدى زملاءه وبلده.. فأرى أن شخصية العام هى الجيش بحمايتها للحدود وتحملها للمسئولية سواء فى الداخل الاقتصاد والتعمير والتنمية وفى مسألة الحفاظ على الحدود.
• محمد مصطفى شردى «الصحفى والكاتب»:
المواطن المصري
لأنه يضحى كل يوم على قد ما يقدر.. تحمل ضغوطا كثيرة وتيارات كثيرة.. تحمل ظروفاً اقتصادية سيئة وإهمالا فى الصحة والتعليم.. لذلك أرى أن شخصية العام هى المواطن المصرى البسيط الذى لا نعرف وجهه ولا اسمه ولا يظهر لنا إذا مات مثل الشهيد الذى ضحى بنفسه.. فالمواطن المصرى هو الذى يطلع منه الطبيب مثل مجدى يعقوب والرياضى مثل بطلة الاسكواش وغيرهم من الشخصيات الناجحة.
• سمير مرقص «المفكر السياسي»:
هيثم أبو العز الحريرى
لأنه خاض معركة انتخابية متميزة وهو شاب ويحمل أفكارا جديدة.. وهذا شيء طيب يجب أن نحتفى به.. ونموذج للشاب المؤمن بالعمل السياسى المدنى السلمى.. خاض تجربة بمفردة بعيدة عن سطوة الناس.. بالإضافة أن لديه حسا اجتماعيا، ويعد فى البرلمان يؤكد فكرة العدالة الاجتماعية لأنها مسألة مهمة فى مصر.. فهو نموذج للشاب المشارك المناضل الذى لديه رؤية سياسية لذلك يجب أن نحتفى ونفخر به.
• الفنان عزت العلايلي:
عبدالرحمن المتولى..
لأنه قدم روحه على كفه فى سبيل مصر وفى سبيل انتهاء الإرهاب فى مصر.. فهو آمن بالرسالة واستشهد فى سبيل الله.
• عمر طاهر الكاتب الساخر:
الشهيد عبدالرحمن المتولى..
لأن ما فعله فى كفة وباقى الشخصيات فى كفة أخرى.. فهو أكثر شخصية استطاع أن يقدم شيئا للبلد دون أى مصلحة.. لا فيها شهرة ولا ميدالية وحتى برنامج.. لكن باقى الشخصيات قدموا شيئا للبلد وأخذوا المقابل أمامه.
• محمد عبدالعزيز مذيع بإذاعة صوت العرب:
اختار هيثم الحريرى لأنه نموذج مشرف لشباب مصر وجيل واعٍ واعد يطرق أبواب المستقبل بثقة.
• دكتور فؤاد الدواش أستاذ الصحة النفسية:
أرشح مجدى يعقوب فهو مداوى القلوب، ومانح الحياة والأمل لكثيرين، لذلك فأنا اختار من يجعل من نفسه إنسانا حقيقيا فى خدمة من يتألم.
• شريف عبدالوهاب نائب رئيس إذاعة صوت العرب:
أرشح الشهيد عبدالرحمن لأن مثل هؤلاء ممن يضحون بأرواحهم فى سبيل أوطانهم يستحقون منا كل تقدير وإعزاز، وأقل ما يمكن أن نقدمه لهم هو مثل هذا التقدير البسيط.
• على عبدالعال مخرج إذاعى :
أرشح بطلة الرياضة لأنها رفعت شأن الرياضة المصرية، كما أننا مقصرون فى هذا الاتجاه، ولا نعطيه حقه. لذلك فأنا أشجعه كثيرا.
• دكتور حسن يوسف أستاذ فلسفة الجمال:
أختار مجدى يعقوب أولا ثم إسلام البحيرى.. الأول رائع ووطنى ومخلص لمهنته وللإنسان المصرى الذى انتزع من قلبه الأنانية وزهد فى المكسب المادى وأوقف عمره لخدمة أبناء وطنه فهو رجل محترم وقدير ونبيل.. أما الثانى فهو يحارب كهنوتية الدين ويحرر العقل من الأوهام ويعرى الحقيقة من الأكاذيب التى تعمل ضد العقل والاستنارة وأن المتاجرين بالدين هم من لهم اليد العليا وهذه هى المأساة.
• الفنان أحمد ماهر:
أرشح الدكتور مجدى يعقوب ليكون شخصية العام وكل عام فكل القلوب تدعو له لما يقدمه من رعاية صحية للكثيرين من خلال مشروعه العظيم بالصعيد، فهو ابن مصر البار.
• الدكتور أيمن السعدنى بحقوق القاهرة:
أختار مجدى يعقوب لأن أفضل شيء يمكن أن يقدمه إنسان للبشرية هو الحفاظ على البشرية نفسها من المرض ومداواة جروحها وآلامها.
• الشاعرة شيرين العدوى :
مجدى يعقوب الذى عالج قلب مصر المريض وداوى آلام أطفالها، فهو فعلا إنسان له كل تقدير واحترام.
• محمد نوار نائب رئيس الإذاعة:
طبعا مجدى يعقوب عطاء لا ينتهى وبلا مقابل رغم المعوقات الكبيرة التى لم تهزمه يوما. فهو إنسان قبل أن يكون طبيبا ناجحا مداوياً لأبناء بلده فهو منهم ويشعر بآلامهم.
• الكاتب الصحفى - جمال فهمى :
أختار شيماء الصباغ والشهيد عبدالرحمن المتولى.
شيماء لأن السنة بدأت بدمائها الطاهرة - والشهيد لأنه نموذج لبطولة الإنسان العادى بل ونوع نادر من البطولة.
• الفنانة سحر نوح:
اختارت الدكتور مجدى يعقوب لأنه إنسان يحترم الإنسانية ، فهو صاحب قلب كبير يشفى قلوب الأطفال مجانا ، فهو عايش فقط لهذه الفكرة ويفعل كل ما يستطيع لذلك .
أما عن الشخصية الأخرى التى اختارتها.. فهى شخصية الرئيس عبدالفتاح السيسى.. وتقول أنه سواء اتفقنا أو اختلفنا مع سياسته إلا أنه أنقذ مصر من الخراب.. نعم عنده أخطاء لكنه أعاد الأمان لمصر وأبعد عنها الإخوان.
• الأستاذة الدكتورة أميرة بهى الدين:
أختار الشهيد عبدالرحمن المتولى.. لأنه لولا هذا الشهيد وغيره ما كان كل هؤلاء (تقصد باقى الخيارات) موجودين.
أما الشخصية الأخرى .. فقد اختارتها أيضا من الثمانية وهو (إسلام البحيري) .. لأنه أثار الكثير من الجدل ما بين مؤيد ومعارض .. وأشادت بدور (إسعاد يونس) ووصفتها بأنها أفلحت فى أن تقدم نموذجا إعلاميا مبهجا محترما ..
وعلقت على (رنيم الوليلي) أن الإعلام الرياضى مازال عاجزا عن إلقاء الضوء على أبطال رياضيين غير لاعبى كرة القدم.
• الدكتورة نادية رضوان أستاذة علم الاجتماع:
(إسلام البحيري).. إن من يحب مصر وعنده القدرة على التحليل لما وصلت له مصر خلال الأربعين عامًا منذ هجرة السبعينيات للدول العربية وغزو الفكر الإرهابى وانتشار الكتب التى تغيب العقول وتسطح الفكر.. جعلونا كالقطيع.. وقد درس الأزهر هذه الكتب لقرون.. لكن الآن هناك فئة وهم الحركة الإسلامية الجهادية استغلت هذه الكتب التراثية أسوأ استغلال.. وعندما ظهر إسلام البحيرى كان بمثابة بشرة خير.. لكن الفرحة لم تتم!! وما حدث له شيء مهين.. حجروا على الرأى. مع أن أحاديثه كلها بالأسانيد وما يفعله الدواعش أكبر إثبات على كلامه.. ويجب علينا أن نقف بجانبه ونبرئه فما هى تهمته غير تحريرنا من أفكار رجعية لا تمت للإسلام بصلة.
• الفنان سامح الصريطى:
قال أختار أى شيء سواء الشرطة أو الجيش فهم حماة الوطن ويعيشون من أجلها ومن أجلنا.
• الإذاعية رباب كامل ووكيل مؤسس الحزب العلماني:
أختار (إسلام البحيري) لأنه حارب بمنتهى الشجاعة .. واجه تكفيرًا وتشهيرًا وواصل فى التنقيب فى التراث الإسلامى ليعرف الصح من الخطأ وهذا خطير لكنه لم يأبه.. حتى إنه فى أزمته تخلى عنه الكثير من المثقفين الليبراليين بل وتبرءوا منه.
لكن إسلام البحيرى فتح الباب لغيره للبحث والتنقيب عن الصحيح وعن الفكر الحر .. كما أن قضيته هذه قد فتحت لنا الباب مرة أخرى لإلغاء قضايا ازدراء الأديان.. إسلام البحيرى ضحية التفكير فى زمن التكفير..
أما الشخصية الأخرى.. فهو (سيد القمني) هو شخصية حقيقية له قضية ومؤمن بها.. يعيش فى صومعة لا يطمح للتربح .. ورغم وفاة ابنه فإنه حضر قضية إسلام ووقف إلى جانبه وهو على كرسى متحرك..
• الإعلامى مدحت شلبى :
وقع اختيار اللواء مدحت شلبى نجم التعليق والبرامج الرياضية على الشهيد محمد أيمن الذى احتضن أحد العناصر الإرهابية الذى كان يرتدى حزامًا ناسفًا من أجل إنقاذ زملائه من موت محقق.
والسبب أنه نادرا ما يوجد شباب من هذه النوعية التى يمكن تنسى مستقبلها وآمالها وطموحاتها من أجل التفكير فى الوطن وزملائه وهذا المثال يجب أن يقف أمامه المجتمع لإدراك مدى التفانى والتضحية داخل الجيش المصري.
• أيمن يونس :
يرى نجم نادى الزمالك السابق أيمن يونس أن شخصية العام يجب منحها للدكتور مجدى يعقوب جراح القلب الشهير.
ويكمن السبب وراء اختياره إلى الدور البارز الذى حققه فى مجال «الطب السياسي» من خلال اتخاذه قرار إجراء جراحات للقلب فى إثيوبيا التى تشهد العلاقة معها بعض التوترات بشأن سد النهضة لذا فإن الشخصية التى يمكن أن تفكر فى سلك هذا الاتجاه يجب أن تحظى بلقب شخصية العام.
• الإعلامية منى الحسيني:
رأت الإعلامية منى الحسينى عضو مجلس إدارة النادى الأهلى السابق أن شخصية العام هى الرئيس عبدالفتاح السيسى.
واعتبرت الحسينى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى دفع البلاد إلى الأمام وحقق الكثير من الانجازات وكل كلمة قالها للشعب المصرى استطاع تنفيذها وجاء إلى الحكم ليعطى لمصر ولا يأخذ منها.
• اللواء حرب الدهشوري:
منح اللواء حرب الدهشورى رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة السابق صوته إلى الدكتور مجدى يعقوب.
وقال اللواء الدهشورى إن سر اختياره للدكتور مجدى يعقوب أنه يعمل لمصر دون دعاية.. وأنا لا تربطنى أى علاقة به ولكن كل أعماله التى قدمها إلى مصر تؤكد أنه شخصية يجب احترامها والوقوف أمامها كثيراً.
• خالد مرتجى:
يرى المهندس خالد مرتجي، عضو مجلس إدارة النادى الأهلى السابق أن شخصية العام هى الدكتور والجراح العالمى مجدى يعقوب.
وأوضح مرتجى أن سبب اختياره لهذه الشخصية هو أنه ينقذ عائلات وليس أطفالاً فقط وهو يقدم خيرًا كبيرًا إلى المجتمع من الصعب أن يقدمه أى إنسان آخر فى هذا الزمان.
• زكريا ناصف:
اختار زكريا ناصف نجم النادى الأهلى والمحلل الكروى الفريق مهاب مميش ليكون شخصية العام
وأكد ناصف أن سبب اختياره للفريق مميش هو الإنجاز التى تحقق فى تنفيذ قناة السويس والانضباط فى مواعيد العمل فيها ودوره الكبير فى إنجاز هذا المشروع القومي، ولم يكن من السهل تنفيذه فى هذا الوقت.
• فاطمة عمر :
اختارت فاطمة عمر بطلة العالم فى رفع الأثقال والألعاب البارالمبية الدكتور مجدى يعقوب ليكون شخصية العام.
وجاء اختيارها للجراح الشهير بسبب الدور الإنسانى الكبير الذى يؤديه فى المجتمع المصرى واختياره لمدينة أسوان كى يجرى إنشاء مستشفى للقلب ويخدم فيه الأطفال الذين يعانون فى مصر ويتألمون دون التفكير فى أى أرباح مادية.
• فاروق جعفر :
وقع اختيار فاروق جعفر نجم نادى الزمالك السابق لوزير الخارجية المصرى سامح شكرى كى يكون شخصية العام.
ويرى جعفر أن الوزير سامح شكرى ساهم فى الكثير من الإنجازات التى حققتها مصر على الصعيد الخارجى كما رد بقوة على قناة الجزيرة من خلال إلقائه لمكبر الصوت الخاص بها على الأرض فى رسالة بالغة على ما تقوم به من دور سلبى تجاه مصر.
• عصام عبدالفتاح :
اعتبر الحكم الدولى السابق عصام عبدالفتاح أن الرئيس عبدالفتاح السيسى هو شخصية العام .
وجاء اختيار عبدالفتاح لهذه الشخصية لأنه هو الوحيد فى مصر الذى يعمل بجد، ومع ذلك لا يساعده الكثيرون ومع ذلك فإنه يحقق الكثير من النجاحات على مختلف الأصعدة.
• سمير زاهر:
اعتبر سمير زاهر رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة السابق أن الدكتور مجدى يعقوب هو شخصية العام.
وأكد زاهر أنه يعرف الدكتور مجدى يعقوب جيداً ويدرك حجم الدور الذى يقوم به لمصر فضلاً عن مساهمته فى كثير من الأعمال الخيرية والوطنية لذا فهو يستحق بجدارة لقب شخصية العام.
من خلال الفيس بوك
• سهام على:
اختار بلاشك د. مجدى يعقوب.. فهو رائد طب القلوب فى العالم الذى يداوى قلوب الفقراء .
• منى فوزى:
عندما تتكلم عن شخصية العام وكل عام.. ستكون بلاشك شخصية مجدى يعقوب .
• كريمة محسن :
أختار مجدى يعقوب.. صانع البهجة لقلوب أنهكها المرض والفقر .
• عمر نوار:
شيماء هى تفاحة الحرية .
• يمنى العيوطى:
- أختار إسعاد يونس .
• محمود مصطفى:
سير مجدى يعقوب رمز العطاء والمحبة .
• عمر عبدالفتاح:
المواطن المصرى الغلبان اللى لسه قادر يعيش يربى ولاده بشرف وأمانة .
• سهير سليمان:
د. مجدى يعقوبل وكل شهداء الجيش والشرطة .
• قدرى فتحى:
طبعا الأستاذ الدكتور مجدى يعقوب.
• كريمة سويدان:
أختار الشهيد أيا كان جيش أو شرطة وأى مواطن مصرى ر اح ضحية الإرهاب فهو بالنسبة لى أحسن شخصية فى عام 2015 وماقبلها.
• برلنتى على:
أختار الدكتور العالمى مجدى يعقوب طبعا.
• محسن رفعت:
د. مجدى يعقوب .
• أحمد لطفى:
د. مجدى يعقوب .
• يحيى عبدالرزاق:
د. مجدى يعقوب هو شخصية العام .
• سلوى نصحى :
طبعا سير مجدى يعقوب .
• عبدالوهاب حسن:
مجدى يعقوب والشهيد.
• أحمد بيومى:
الشهيد سواء شرطة أو جيش.
• محمود فرغلى:
الشهيد الذى ضحى بحياته لكى يعيش وطن.
• سعاد بيومى :
الشهيد بالطبع .
• إسلام يوسف :
إسلام البحيرى طبعا .
• رضوان مصطفى:
د. مجدى يعقوب.
• وفاء على:
الشهيد وكل شهيد ضحى للحفاظ على أرض وطنى مصر .
• محمود حوزال :
عبدالرحمن المتولى .
• تيلا ماجد :
الشهيد .
• سوسن أحمد مصطفى:
مجدى يعقوب شخصية كل زمان.
• أمير فهمى:
الشهيد عبدالرحمن المتولى.
• سلوى يوسف:
الشهيد الذى دفع حياته للوطن .
• عمر الفار:
شيماء الصباغ.
اختار بقصيدة
الشاعر المصرى محمد حلمى السلاب شارك فى الاستفتاء وقال:
اخترت شخصية «شيماء الصباغ» ورغم روعة كل الشخصيات المذكورة، إلا أن شيماء كانت تبحث عن مصر الجديدة بعد الثورة لكى تهديها وردة، ولكن شخصا ما لم يعجبه هذا الرقى وأهداها رصاصة بين عينيها لذلك كتبت قصيدتى التى لم تنشر من قبل «أهكذا تسير الأمور». خالص تحياتى لكل من يحب مصر ويهديها فرحة يهديها أملاً يهديها صباحاً جديداً يهديها وردة.
«أهكذا تسير الأمور؟»
يايوم ذكرى الثورة
جئت من جديد
وحياتنا كلها ثورة
حلمنا التغيير
ثورة ثورة
شجرة عتيقة فى أرضنا
طرحت أفكار
عمرها أربع سنين
ويموت فى حبها
من ولدوا من جديد
•••
خرطوش فى الظهر
........ سبب الوفاة
لست وحدك يا فتاة
من سالت دماه
كثيروووووووون
قبلك وبعدك
لنتعجب قبل أن نتألم
أيموت الثائر يوم ثورته
لتروى دماؤه
الأرض الذكية
البنت.. والله مصرية
تحاول أن تتعلم
أن ينبض رأيها
لم نسمعه بعد.. لأنه توقف
أهكذا تسير الأمور؟
من قتل شيماء الصباغ ؟
يقولون مصرى رتبته صاغ!!
وناس تقول لا .. مستحيل


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.