النخل بات زى الغفر والريح بيلبسها السفر والقلب من كتر الدموع بالضى والأحلام كفر «أيوب» يا صابر.. ع الوجع علمنى كيف الصبر صم وإزاى قدرتى.. يا أم «موسى»؟ ترمى وليدك.. ف قلب يم الحلم «يوسف».. فى الجمال والرحلة تسوى مشقوق قميصى.. لا ضهرى مال ولا عندى.. نسوه خدنى إلى فلكك.. يا «نوح» الرحلة فرض الأرض.. من غير البشر ما تبقى أرض خدنى إلى فلكك.. يا «نوح» قبل الطوفان.. والغرق لا جبال هتعصم خطوتى ولا طرق الحزن سيف.. هبت ريح الزيف والأرض نوهً آدى الوشوش على كل لون.. تتلوى يا أيها .. «الحوا» «آدم» هنا مقتول... مرمى بفعل الصدق... والإحساس سكن الرصاص ف القلب طعم الحقايق مالح دبحوا القصيدة/ الناقة.. يا «صالح».. نكروا المشاعر فى أوان الورد واضح إزاى تهزى الجذع يا «مريم»؟.. لا ضل باقى فى الشجر ولا نخل طارح الغنوة تهمة والغنا أصبح مساومه إنى نذرتُ... اليوم صومًا إنى نذرتُ... الصمت جهرًا ما بقتش قادر ع المقاومة ضعفان يا صوتى الشعر همى وخطيئتى والمعنى حوتى يا أيها الأب الحنون حقق رؤاك الصدق.. كون القلب فدو لرؤيتك طائع ح أكون الصدق شق البحر.. الشمس تلقف ما يأفكون صابنى الجنون يا «ليلى» ردينى كأنى ضلع انجزع ردينى كأنى فرع ومال صابنى الوهن والبين صرخت «بهية»: «ياسين»... تايه فى قلب الغيمه قالت «نعيمة».. «حسن» يا مطلع الموال صايبك رصاص.. العدو والجرح نازف.. إزاى تجازف بالغنا؟... إزاى تجازف؟ يا بو القليب أخضر يا ضحكة الأوطان «يونس».. شريد تايه مرمى ورا القضبان «عزيزة» واقفه تُعاتب السلطان العين تفيض بالدمع والحزن والحرمان متهوم جميلك يا حبيبتى بالهوى والشعر أصبح خنجرى «يهواك ماعشت الفؤاد وإن أمت يتبع صداى صداكِ بين الأقبرِ»