في محاولة من جبهة علماء الأزهر المنشقة غير المعترف بها قانوناً، لإظهار أن بياناتها ذات تأثير في قرارات شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أصدرت الجبهة بياناً اعتبرت فيه أن اعتزام «الطيب» إلغاء عقود القران بمشيخة الأزهر ورد الأمر في المناهج إلي المجلس الأعلي للأزهر أعاد للأزهر هيبته. وقالت في رسالة لشيخ الأزهر: لقد أحسنت إلي مبني المشيخة، ثم أحسنت بقرارك رد الأمر في المناهج إلي المجلس الأعلي للأزهر، وأشار البيان إلي أن الأزهر الشريف هو بوابة السماء إلي الأرض ولا ينسي إحسان من أحسن إليه.