* الأهلي لم يكن يستحق الفوز علي انبي.. حكم المباراة سمير محمود عثمان قدم نفسه للأهلي علي انه حكم ملاكي لا يري إلا اللون الأحمر. * ضربة جزاء ظالمة احتسبها الحكم ضد انبي لصالح الأهلي.. ولم ينصف انبي في هدف محقق أنا شخصيا حزين علي مستوي حكم المباراة والذي وصل به الحال الي أن يمنح الأهلي حماية دون أن يهتم بالمنافس. * كنت ومازلت مع الحكام وضد تهديد الأندية لهم ولكن في مباراة الأهلي وإنبي الحكم يستحق ليس الايقاف ولكن عليه أن يقول لنا لماذا وقف مع الأهلي ولماذا أجهض حقوق وانتصار إنبي؟ * محمود عثمان لعب مع الأهلي.. كان عليه أن يرتدي فانلة حمراء ليعلن ذلك رسمياً. * علي القدير محمد حسام ألا يدافع عن سمير عثمان.. صدقني سوف يخسر تاريخه.. أنا غير مصدق لما رأيته بعيني من هذا الظلم الواضح. * حسام البدري يحاول أن يقلد حسام حسن في حالة الهيجان!! * انفلات أعصاب لاعبي الأهلي دليل علي الحالة التي صنعتها انتصارات الزمالك. * إنبي لعب مباراة العمر أمام الأهلي، مباراة ممتعة روح قتالية واضحة لكن انبي ليس له «لوبي» يحميه ويدافع عنه.. لا صحافة ولا جمهور ولا بطانة تحكيمية. * أنا أهلاوي.. لكن أرفض أن يفوز فريقي بالتحكيم ارفض رشاوي الحكام مهما كانت المبررات بأن مجاملة الأهلي بوابة ترقية الحكام. * انتصارات الزمالك وراء عصبية الأهلي.. يظهر أن الأهلي لا يجيد اللعب تحت ضغط. * هناك مشكلة في حراسة مرمي الأهلي. * لو كنت من زاهر لمنعت سمير عثمان من تحكيم أي مباريات للأهلي. * الأفارقة في انبي اضافة. * .. ألمح مؤامرة ضد أندية الوزارات والشركات .. البداية التحكيم الظالم. * هدف ديفونيه في مرمي الأهلي سليم!! * أطلب من ماجد نجاتي رئيس نادي انبي أن يعلن تنازله عن النقاط التي في حوزة ناديه للأهلي. * أنا حزين من شكل المباراة. * د.صفي الدين خربوش حاول أن يؤدي دوره بشأن التثقيف السياسي لشباب الوطن.. حاول الرجل أن يقول للمصريين المجلس القومي للشباب هو الأب الشرعي لشباب مصر كلها دون النظر لأي فروقات حزبية.. خربوش حاول بهدوء تنشيط العملية التثقيفية بين الشباب المصري، لذا دعا لثلاثة مؤتمرات خصصها للحوار بين شباب الأحزاب.. الأول كان بالقاهرة ونجح والثاني في الأقصر والثالث في بورسعيد. * في مؤتمر بورسعيد شارك 71 شابا وفتاة من الأحزاب بواقع 26 وفد و25 تجمع و20 من الحزب الناصري انسحبوا قبل الجلسة الختامية أي في اليوم الأخير الذي كان مخصصا لمائدة مستديرة بين الأحزاب للاتفاق علي خطوط عامة تجاه الموضوعات المختلفة. المؤتمر بدأ من 3/22 إلي 3/4 وتحدث أمامه ممثلون عن الحزب الوطني، حزب التجمع، حزب الوفد، والحزب الناصري خلال المؤتمر كل علي حدة وانسحبوا قبل لقاء المواجهة بينهم وقد توقع الجميع أن يكون لقاء ساخنا قد يصل لحد الاشتباك وهي حالة جدلية عادية تعبر عن المناخ العام. د.خربوش رجل شجاع أعلن أسفه لما حدث سواء للشباب الثلاثة الذين اصيبوا بتوعك معوي -طبقاً لتقرير المستشفي الرسمي- أو لانسحاب ال71 شابا من الأحزاب من الجلسة الأخيرة للمؤتمر. * الأحزاب حاولت أن تستخدم خربوش وكأنه أراد لشبابها التسمم، لكن ما يبرئ الرجل أن جهازه سبق أن نظم تلك الحلقات من النقاش بين شباب الأحزاب جميعاً. إذاً الموقف غير منصف ونتائجه غير عادلة، وخطط خربوش للتواصل ولنشر العدالة بين شباب مصر بمن فيهم شباب الأحزاب أعتقد لا يجب أن نقابلها بالاشاعات من حق شباب أحزاب المعارضة أن يجتهدوا للحصول علي أي موقف للنيل من الحكومة أو إلغاء المائدة المستديرة لشباب الأحزاب خوفا من المواجهة وكشف المستور ولكن ليس من حق أحد أن يتهم خربوش أو جهازه بجريمة شنيعة وهي تسمم شباب الأحزاب المصرية في بورسعيد.