أكد الارجنتينى ليونيل ميسى أنه يشعر «بفخر كبير» إزاء حصوله للمرة الأولى على جائزة أفضل رياضى للعام فى بلاده. وقال ميسى «إننى سعيد وفخور بالجائزة. بفضل الرب حصلت على جوائز فى العديد من أنحاء العالم، لكننى لم أفز فى الأرجنتين لذلك أنا سعيد جدا»، فى إشارة إلى جائزة «أولمبيا» الذهبية لعام 2011، التى أعلن فوزه بها ليل الثلاثاء. وكانت جائزة الرياضى الأرجنتينى الأبرز خلال العام بين الجوائز القليلة المتبقية لميسى، الذى عادة ما يحصل على التكريم خارج بلاده. وكان لاعب التنس خوان مارتين دل بوترو عام 2009 ولاعبة هوكى العشب لوسيانا أيمار فى 2010 قد أجلا حصول ميسى على هذه الجائزة فى دورتيها السابقتين.