قدم الفنان الاسباني «ادوارد ورويث» رؤية فنية مختلفة عن الثورة في معرضه الذي أقيم تحت عنوان «الفن في الثورة» داخل قاعة اتيليه القاهرة بتنظيم من جمعية النهضة العملية والثقافية جزويت واللجنة المصرية العدالة والسلام بالقاهرة ويستمر المعرض حتي يوم 20 أكتوبر الجاري. قدم ادوارد 33 عملاً فتوغرافياً باللون الأبيض والاسود عرض من خلالهم جانباً من الثورة عبر جلسته مع الفنانين المصريين الذين شاركوا بها منذ اليوم الأول وحاولوا توثيقها حيث تعايش معهم داخل الاستديوهات الخاصة بهم وتعرف منهم علي حكايات من قلب الثورة ومن قام بالتقاط صور بورتريه لهم وأخري أثناء عملهم في الاستوديهات بالاضافة إلي تلك الاماكن وهي خاوية ليحاول كشف مدي تأثيرهم في الحدث.