بعد الفيديو الذى بثه الفريق أحمد شفيق من الإمارات على قناة «الجزيرة» القطرية الداعمة للإرهاب، والتى تعد بوقا إعلاميا لنظام «الحمدين» الراعى للإرهاب، خرج العديد من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية أو الموالين لها، بالإضافة لأصحاب الأجندات المشبوهة والتمويلات الخارجية، مهللين ومكبرين بقرار ترشح «شفيق» للانتخابات، وادعائه أنه محتجز بالإمارات وغير قادر على السفر لمصر. الإخوانى أحمد منصور، المذيع بقناة «الجزيرة»، أكد فى تغريدة له بموقع التواصل الاجتماعي، أن قرار ترشح «الفريق قرار مدعوم بقوى داخلية وخارجية، علاوة على أنه ستمارس ضغوط من الغرب للسماح له بالسفر لمصر. فيما حرض الناشط، ممدوح حمزة المصريين على مقاطعة الإمارات، إذ غرد على تويتر قائلا «رد الفعل المناسب السلمى لهذا العدوان هو المقاطعة الشعبية لأبو ظبى إذا لم يسمح للمواطن المصرى بالمغادرة»، وتناسى «الناشط» عدوانه على أراضى الدولة. الناشط حازم عبدالعظيم، طالب المصريين، بالتظاهر أمام سفارة الإمارات بالقاهرة اعتراضا على «مزاعم» منع الفريق شفيق من السفر. الهارب أيمن نور علق على كلام «شفيق» بأن الإمارات تستخدم أسلوب «البلطجة»، لترهيب الفريق شفيق بعد ترشحه، متناسيا أنه هارب ويحتمى بدولة تستهدف مصر وأمنها. كما تضامن المذيع الإخوانى محمد ناصر مع شفيق، وعلق فى حلقه له بقناة «مكملين» على كلام الفريق حول احتجازه بأنها بلطجة وإجرام. اقرأ ص 4
