يبدو أن مذيعى القنوات الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية فقدوا عقلهم بسبب فشل خطة أمير الدم «تميم» أمير إمارة الإرهاب «قطر» التى اصبحت مفضوحة أمام العالم أجمع بدعمها وتمويلها للإرهاب وإيوائها للإرهابيين الهاربين. قطر التى لا تزال تناور الى الآن للخروج من أزمتها عقب مقاطعة الأربع دول العربية مصر والسعودية والامارات والبحرين لها بسبب دعمها للارهاب و محاولات بث الفتن بالمنطقة العربية وزعزعة استقرارها على ان تكون قناة «الجزيرة» هى البوق الرسمى لبث السموم. وعلى مدار الأسابيع الماضية انكشفت العديد من خيوط المؤامرة القطرية على الدول العربية وفضحت تسريبات لمستشار أمير قطر بإرهابى هارب خطة قطر الفاشلة لزعزعة أمن البحرين وكشفت اعترافات ضابط أمن قطرى بخطة « تميم بإنشاء حسابات وهمية على الانترنت لمهاجمة رموز دولة الإمارات ولا تزال خيوط المؤامرة القطرية ودعمها للعمليات الإرهابية بدول العالم والمنطقة العربية خاصة تنكشف يومياً بعد يوم. ومع استمرار الأزمة «جن» جنون إعلاميى قناة الجزيرة وفى مقدمتهم جمال ريان الذى يتغنى على صفحتة الشخصية بموقع التواصل الإجتماعى «تويتر» يومياً بدعم قطر وإيران وتركيا الداعمين للارهاب وينفى ان له أى ميول سياسية إلا أن واقعة إرسال ونشر صورة جنسية له قال إنها مفبركة ومن الواضح انها أصابته فى مقتل عقب أن هدد بمقاضاة من فبركوا تلك الصور على حد قوله فقام ريان وللمرة الأولى يخرج عن ادعاءاته الكاذبة بعد تأييده اتجاه سياسى معين بنشر صورة للجاسوس مرسى تفضح ميوله الإخوانية للجماعة الإرهابية. وزادت أغنية «علم قطر» التى انتجتها شركة «روتانا» من جنون «ريان» وبرز «غلّه» من انتشار الأغنية و بدأ « الهزى» ، والمضحك أن القنوات الموالية للإخوان التى تستخدم كل شىء لتقحمه فى السياسة أبدت استياءها من اقحام الفن فى السياسة وتناست ما تبثة يومياً على قنواتها ومنها «مكملين» التى استضافت مطربًا مطرودًا من الغرب ليسب الشعوب العربية كنوع من الاحتفال بالعيد ببرنامج الإخوانى محمد ناصر كما ان كلا من ناصر والإخوانى معتز مطر بقناة «الرشق» دائماً ما يتغنيان بالاشعار التى لا تقل سفالة عن أحاديثهما كما تبث قنواتهما أغانى يومية تحض على العنف والكراهية، وبدأ «ريان» ينشر آراء لمؤيدين للإخوان وقطر الداعمة للإرهاب تتساءل لماذا نقحم الفن فى السياسية لنرى مشهدًا مخجلًا ومثيرًا للضحك ؟! أغنية « علم قطر» غناها 7 من كبار المطربين العرب وهم: رابح صقر، ووليد الشامي، وعبدالمجيد عبدالله، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر، وراشد الماجد، ومحمد عبده. والأغنية من كلمات مستشار فى الديوان الملكى السعودي، الكاتب تركى آل الشيخ، وألحان الفنان رابح صقر، وتوزيع مدحت خميس، ومكساج جاسم محمد. وتطرقت الأغنية إلى الممارسات القطرية ومؤامراتها ودسائسها على مدار السنوات الماضية، وحققت فور انطلاقها أكثر من ربع مليون مشاهدة على اليوتيوب.