في سابقة هي الأولي وتعكس حدة الصدام ما بين المطالبين بالزواج الثاني والحق في الطلاق والكنيسة حيث حرر باسم سمير يوسف وعدد من المتظاهرين بلاغا بقسم شرطة الوايلي ضد الأنبا أرميا بصفته المسئول الكنسي عن الأمن داخل الكنيسة بالإصابة من 4 من المتظاهرين في موقعة الكلب أحدهم مصاب بارتجاج في المخ. وقال أمير منير أحد المتظاهرين إنهم سيواصلون التظاهر والاحتجاج بشكل متواصل حتي تتحقق مطالبهم بالحق في الزواج المدني ومعاقبة كل من يعرض حياة المتظاهرين للخطر مستطرداً تم الاعتداء علينا خلال مظاهرة الخميس الماضي واظهر الوجه الحقيقي لمن يحاولون الظهور كملائكة وأكتسبنا تعاطف الشعب المصري.