كعادته فى محاولة أن يظهر بشكل التائب عن الذنب نجد الداعية عمرو خالد فى إطار محاولة فاشلة لتوبة لا تعد إلا أن تكون «مصطنعة» كتب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى «تويتر» أمس الأول مغردًا «أنا أساند كل قرارات بلدى مصر تجاه كل من يمس أمنها سواء من حكومة قطر أو غيرها»، وذلك عقب أن فضحت انتماءاته بدعم قطر إمارة الإرهاب بتشبيه فى «تويتة» لأمير «الدم» تميم ابن «موزة» بالرسول عن طريق استغلال الدين بإسقاطات من سرد القصص النبوية ببرنامجه «نبى الرحمة والتسامح» على قناة المحور، وسادت حالة من الهجوم والانتقادات الشديدة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعى عقب تغريدته على «تويتر». وفى إطار دعم قطر المستمر للإرهاب وإيران وحماس قامت قناة الجزيرة بدعم «حماس» بنشر حملة ترويجية انطلقت بعنوان «حماس مقاومة مش إرهابية»، كما قامت القناة بإعداد تقرير عن شيخ الإرهاب «يوسف القرضاوى» الذى حرض على العمليات الإرهابية وفقاً لأوامر جماعة الإخوان الإرهابية التى يعد عضواً فيها.