قال إسلام بحيرى، الباحث السياسي، إن تجربة السجن بالنسبة له كانت أفضل مرحلة مرت فى حياته، وأنها لم تكن مؤلمة له. وأضاف خلال لقائه ببرنامج «كل يوم» تقديم الإعلامى عمرو أديب على قناة «أون أى» أمس الأول: «السجن أكثر حدث سعيد فى حياتى لأنه ساهم فى تحقيقى لانتصار كان يحتاج إلى 10 سنوات حتى أحققه»، مؤكدًا أنه لو كان رفض حصوله على العفو الرئاسي، كان سيضيع جهد من دافعوا عنه لمدة 11 شهرًا. متابعا: ما قلته قبل السجن فى برنامجى، أهون بكثير مما سوف أقوله بعده.