6 برامج هادفة تستحق المشاهدة في شهر رمضان

هلّ شهر رمضان المبارك وتزاحمت القنوات بالكثير من الاعمال الفنية وبعض البرامج الغير هامة ولان شهر رمضان شهر صيام وعبادة وليس شهر مشاهدة الاعمال الفنية ، اخترت بعض البرامج التي "تحترم عقلك"، وتستحق أن تقضي بعضاً من وقتك في مشاهدتها
1- خواطر 11
أحمد الشقيري، ضيفٌ رمضاني اعتدنا على مشاهدته طوال عشر سنوات في برنامجه الهادف "خواطر"، في مسيرة استمرت عشر سنوات، كان هدفها كما يقول الشقيري "مسيرة كان هدفها واحد فقط وهو المساهمة في تحسين العالم العربي والإسلامي في كافة مجالات الحياة تحت مبدأ الإحسان".
هذا الموسم والذي سيكون تحت عنوان "واستعمركم فيها " سيكون الموسم الأخير من "خواطر" ..
البرنامج سيعرض على عدد من القنوات منها الرسالة واقرأ وغيرها.
2- ومحياي 3
يعود الدكتور وليد فتيحي في الموسم الثالث الثالث لبرنامجه "ومحياي" ليُركّز على قضية رئيسية ومحوريّة في حياتنا جميعاً "خصوصا نحن الشباب" وهِيَ قضية " الأنا".
"خمسون عاماً مضت من حياتي، اكتشفت بعدها أنّي لم أُجِب على السؤال الأهم : من أنا ؟!"
مدّة الحلقة عشر دقائق فقط، لكنّها –بلا مبالغة – كفيلة بتغيير أشياء كثيرة في حياتك، البرنامج يُعرض على عدد من القنوات، الرسالة، فورشباب وغيرها.
3- قصّة وفكرة 3 – طارق السويدان
في هذا البرنامج أنت لاتستمع إلى قصة تاريخية وحسب، بل تستمع إلى تاريخ "أفكار" ناضل أصحابها في سبيل تحويل تلك الأفكار إلى واقع ملموس، كما استمعنا في الجزء الأول إلى قصّة تولستوي وغاندي ومالكوم إكس وغيرهم، فإننا على موعد مع الكثير من القصص المُلهمة الأخرى ..
مرّة أخرى .. مدة الحلقة تقارب الثلاثين دقيقة.
4- سواعد الإخاء 3
مارأيك لو اجتمع الدكتور عمر عبدالكافي، والدكتور محمد راتب النابلسي، والدكتور عائض القرني والدكتور محمد العوضي ، والدكتور سلمان العودة والدكتور عصام البشير، وغيرهم؟!
ليس برنامجاً "دينياً"، بل هو في الحقيقة برنامج ترفيهي، إيماني، ثقافي وأشياء أخرى ..
5- إنسان جديد – مصطفى حسني
في هذا البرنامج، يتناول مصطفى حسني فكرة التغيير، وكيف يمكن للإنسان أن يؤثر –بتغييره الإيجابي – في مجتمعه المحيط، ربّما يكون الموضوع قد طُرِحَ مِراراً، لكنّه مع مُصطفى حسني سيكون له طعم مختلف، البرنامج سيُعرض على قناتي النهار .
6- بالقرآن اهتديت 2 – فهد الكندري
بالقرآن اهتديت .. يحكي قصص ل أناس اهتدوا بعد تأثرهم بالقرآن الكريم، البرنامج ليس "دينياً" بالصورة التي اعتدنا عليها