نشبت إشتباكات بين الأمن والطلبة وأولياء المنظمين لوقفة احتجاجية أمام وزارة «التعليم العالي»، وقامت قوات بالأعتداء على الصحفيين والمصوريين. وأسفرت الاعتداءات من قبل الأمن عن إصابة مصور جريدة «التحرير»، عمرو عبد الرحمن؛ بنزيف في العين وجرى نقله لمستشفى القصر العيني الفرنساوي، وتحطمت الكاميرا الخاصة به، كما اصيب مصطفي بسيم مصور بجريدة «الوطن» بكدمات، ومصادرة متعلقاته،وعلي عابدين مصور بجريدة «الفجر»، يدعى "".