?? حاجات ومحتاجات.. وتعيشوا فى التبات والنبات وتخلفوا الحكايات والروايات.. والوسط الرياضى والفاضى يعمل القاضى من مميزاته اللت والعجن.. وكل واحد برأيه بيفن ويقول أنا الواد الجن وأستمر فى الزن.. واترك الذى سد أذنيه يرن.. المهم الكلام والكلام والسلام وكل واحد عامل فيها شيخ وإمام وبيفتى ويرغى والأهلى فاز على الشرطة وعاد للوجود أهلى بشارطة ودخل مرة أخرى فى الطريق والخارطة وجاريدو أخرج لسانه لكل من هاجموه.. يا إخوانا ياهوه.. وتركهم يضربوا رأسهم فى الحائط وهو يقول فلفل شطة.. وطبعا الكل ارتكب غلطة.. فلا الذين انتقدوه بعنف استطاعوا أن يجعلوه يقطع الخلف.. حتى لو الكل معه اختلف.. خوفًا من أن يحتاج فى الطريق لنقطة سلف.. وهو مخطئ لأنه اعتبر الرجاء أى حاجة ووضع الخطة بالمقاس على مزاجه ولاعبوه لم يأخذوا الأمور بجدية وقدموا أداء مثل الجيلى والمهلبية ولم يكن للفوز عندهم أى نية.. بل كانوا لدعوة ولية ساعة العصرية.. وعلى العموم فاز على الشرطة التى أرادت أن تلعب معه لعبة العسكر والحرامية وهذا موجز القضية ولكن ما خلاص اتعدلت والحالة اتبدلت ونخلص من حكاية الأهلى لندخل ونؤيد ولا نقيد مرتضى منصور فى حربة ضد بلطجية الألتراس وأى واحد بمهاجمة يبقى بيهجص فالألتراس خرج عن المألوف وهو من أفعاله الإجرامية مش مكسوف ونحن مع مرتضى حتى آخر الطريق وحتى يولع فى الألتراس كما ولعت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا الأسبق فى الهوليجنز الحريق.. والصفع على قفا كا كابوه إخوانى أو أجروه الإخوان وجب مما هو فيه أن يفيق وبعد الحدوتة الملتوتة والتى وجب عمل التاتو لها عن طريق الست ستوتة وكل بيغنى على ليلاه وبيعزف على النوتة وياريت الكل ينقطنا بسكوته فالذى كان ضد الثمانى سنوات ويختلق الأزمات ليصل للكرسى وبعد أن قفش الكرسى يسبب الصداع فى رأسك ورأسى ويطلب بفتح الثمانى سنوات لاحتلال الكرسى لأبد الآبدين بالصلاة على النبى ياعين.. ودولوا القضية فى خناقة مع القانون والحكومة.. والناس فى هذه القضية على عينها مهلبية ويا مهلبية يا أرز على ملوخية يا والناس مش فاهمة والحكاية تحتاج دقة الصاجات وايقاع الطبلة ورقصة العالمة ولهذا الموضوع كله وجب أن يناقش فى مقاهى شارع محمد على ويحتاج لوكيل فنانين وكده تبقى وزارة الشباب واللجنة الأولمبية خالصين ونحن مش خالصين وياعالم أخشى من حاجات ومحتاجات وأزمات الوسط الرياضى أن يدخلوا الخلق مستشفى المجانبن ويا صلاة الزين يا صلاة الزين ومن اللت والعجن مش خالصين والمغرب إعتذرت عن كأس الأمم وآلو يا أمم وقالت الايبولا..ليست نغم يعزفها حامل البيانولا فهى قاتلة وهذا ملخص المقولة.. والاتحاد الأفريكانى أمام هذا الاعتذار أصبحت أفكاره مشلولة وأول ما فكر فكر فى مصر.. فهى دائما التى تنقذ الموقف وربنا عليها بالرخاء يخلف وكلام وهلفطة وقالوا نقوم بالواجب.. والعين لا تعلو على الحاجب وخالد عبد العزيز هادى ولذيذ ترك اللغط لكنه لم يقع فى الغلط وحبيبك يبلع لك الزلط وعدوك يتمنى لك الغلط.. وقال موافقون لو وافق الأمن ووزارة الصحة.. لأن الحكاية فى شدة الخطورة وليست منحة وهذا معناه إذا ربنا سهل 2015 نقولها صريحة بالعربية الفصحى.