صرح سيد حسن مدير عام المتحف المصرى بأن جامعة مايند الألمانية قد قدمت مشروعا تحت رعاية المعهد الألمانى للآثار بالقاهرة لعمل ترميم وتوثيق لبعض القطع الأثرية غير المعروضة من مجموعة الملك توت عنخ آمون. وأضاف ل محرر أكتوبر أن القطع عبارة عن لفائف من الجلد المذهبة التى كانت تغطى بعض دروع الملك توت عنخ آمون وبعض القطع الذهبية. وأشار إلى أنه سيتم تدريب 2 من المرممين فى ألمانيا وسيتم بناء معمل متطور وإحضار بعض الأجهزة الخاصة بفحص القطع الأثرية، مضيفا أن المشروع سيبدأ العمل به أول العام المقبل ويستمر لأكثر من 3 شهور.