قام جيش مصر العظيم بمساندة ودعم وتأييد وحماية شعب مصر العظيم خلال ثورة 25 يناير المجيدة بمصر ورفض التخلى عن الشعب أو إطلاق النار عليه(كما حدث فى سوريا واليمن مثلا)، وقد تمت بنجاح وستتم مراحل تسليم السلطة بنهاية يونيو 2012 بإذن الله (انتخابات مجلس الشعب) وانتخابات مجلس الشورى وانتخابات رئاسة الجمهورية ثم يعود الجيش لثكناته للقيام بدوره التاريخى فى الدفاع عن مصر وحمايتها، وكمواطن مصرى أرفض كل الدعوات الرامية لتسليم السلطة فورا (لصالح جهات داخل أو خارج مصر ولا تريد الخير لمصر أو الاستقرار لها)، وعلى المجلس العسكرى التصدى بقوة وحزم وشدة وثبات ووضوح لكل هذه المحاولات المغُرضة، وشكرا للمجلس العسكرى لجيش مصر العظيم.