نادية سيدة مُسنة تبلغ من العمر 69 عاما عاشت تربى أولادها وبناتها مع الزوج الذى كان يعمل أرزقيا وبالرغم من الدخل البسيط إلا أنه استطاع أن يقف بجوار أولاده وقام بتزويج البنات وذهب كل واحد فى طريقه وعاش حياته.. كان يحمد الله على أنه أعطاه الصحة والعمر حتى أدى رسالته فى الحياة، ولكنه توفى تاركا وراءه زوجة مُسنة ومريضة.. هذه السيدة مصابة بتليف بالكبد ودوالى المرىء واستسقاء بالبطن وليس لديها معاش وتعيش على مساعدات أهل الخير أرسلت خطابا تطلب من يساعدها فهى لا تجد مصاريف العلاج الشهرى ونحن نناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها من يرد يتصل بصفحة مواقف إنسانية.