قبل نحو 7 أعوام أثار النجم الأمريكي ليوناردو دي كابريو عاصفة من الغضب لدي جماعات حماية البيئة بسبب فيلمه "الشاطئ" حيث اتهم بأنه عدو للبيئة لأن تصوير الفيلم استلزم قطع المئات من الأشجار في تايلاند في جميع مواقع التصوير. وعاد دي كابريو ليثير غضب فئة أكثر قوة وخطورة، وهم تجار الماس الذين شنوا هجمة شرسة علي فيلمه الجديد "ماس الدماء" بحجة أنه سوف يتسبب في إحجام الزبائن عن شراء الماس. دي كابريو يقوم بدور مهربي الماس، وتشير أحداث الفيلم إلي العلاقة الخفية بين تجارة الماس ومصادر تمويل الحروب الأهلية في عدد من دول أفريقيا