هيلاري سوانك مرشحة للأوسكار حضرت الممثلة الأمريكية هيلاري سوانك أخيراً إلي مهرجان لندن السينمائي، حيث عُرض فيلمها الجديد "إدانة" لطوني جولدوين. وفيه، تؤدي سوانك الي جانب ميني درايفر وجولييت لويس، دور شقيقة رجل يدان عن طريق الخطأ في العام 1983 لاغتياله كاثارينا برو، وهو مبني علي قصة حقيقية، وبحسب بعض وسائل الاعلام،فقد ترشح سوانك لجائزة أوسكار ثالثة بفضل دورها هذا، وعلّقت علي ذلك بالقول "فكرة الفوز بجائزة أوسكار ثالثة أمر يشعرني بالامتنان وبالتواضع. فأنا أخبر قصصاً تشكل تحدياً لي كممثلة وككائن حي. و"إدانة "هو بالطبع تحدّ"، وكانت سوانك قد فازت بجائزتي أوسكار لدوريها في "الفتيان لا يبكون" و"طفل بمليون دولار"، وقد تحدّثت عن مدي استمتاعها بتأدية دورها في الفيلم الجديد، وكيف استقطب النص انتباهها، فشرحت "جذبتني قصة الحب هذه، حبّ بين شقيق وشقيقته... شدّني هذا الفعل غير الاناني من قبل كائن حي تجاه آخر". فبيتي آن ووترز كانت أماً لولدين، من دون وظيفة، عندما سجن شقيقها. ووعدته بإيجاد طريقة لإثبات براءته، مع أن المحامين كانوا قد استنفدوا كل الأفكار والامكانات للاستئناف"، وأضافت "فحددت لنفسها هدفاً بدا متعذراً، ألا وهو أن تصبح محامية لمحاولة تبرئة شقيقها. وعلي صعيد آخر، نفت سوانك أي تعاون مع المخرج جون كاربنتر في فيلم "فانجلاند"، وأضافت "لهذا السبب تسمي شائعات، أليس كذلك". علي ذلك بالقول "فكرة الفوز بجائزة أوسكار ثالثة أمر يشعرني بالامتنان وبالتواضع. فأنا أخبر قصصاً تشكل تحدياً لي كممثلة وككائن حي. و"إدانة "هو بالطبع تحدّ"، وكانت سوانك قد فازت بجائزتي أوسكار لدوريها في "الفتيان لا يبكون" و"طفل بمليون دولار"، وقد تحدّثت عن مدي استمتاعها بتأدية دورها في الفيلم الجديد، وكيف استقطب النص انتباهها، فشرحت "جذبتني قصة الحب هذه، حبّ بين شقيق وشقيقته... شدّني هذا الفعل غير الاناني من قبل كائن حي تجاه آخر". فبيتي آن ووترز كانت أماً لولدين، من دون وظيفة، عندما سجن شقيقها. ووعدته بإيجاد طريقة لإثبات براءته، مع أن المحامين كانوا قد استنفدوا كل الأفكار والامكانات للاستئناف"، وأضافت "فحددت لنفسها هدفاً بدا متعذراً، ألا وهو أن تصبح محامية لمحاولة تبرئة شقيقها. وعلي صعيد آخر، نفت سوانك أي تعاون مع المخرج جون كاربنتر في فيلم "فانجلاند"، وأضافت "لهذا السبب تسمي شائعات، أليس كذلك".