قتل نحو 130 سوريًا، في قصف صاورخي ومدفعي على مناطق ثائرة في ريف دمشق، ودرعا، ودير الزور، وإدلب، في جمعة أسماها ناشطون سوريون، «لا تحزني درعا .. إن الله معنا»، بينما تواصلت في الوقت نفسه الاشتباكات بين الجيشين النظامي والحر. وأحصت لجان التنسيق المحلية، اليوم الجمعة، عشرين طفلا بين قتلى الغارات الجوية، والقصف المدفعي على تلك المحافظات. وتصاعدت وتيرة عمليات الجيش السوري النظامي، بمحيط دمشق ودرعا وحلب، في محاولة منه للقضاء على المقاومة التي يبديها الجيش الحر بتلك المناطق.