انهارعقارمكون من اربع طوابق بالاقصر مما اثر الانهيار على "9 "منازل مجاورة مهددا حياة عشرات الاهالى من الجيران والمارة وسط تجاهل واهمال مسئولى الادارة الهندسية وتقاعس المسئولين منذ اكثر من 6 سنوات صدر القرار رقم 7 لسنة 2008 بازالة العقار الكائن بشارع الدومة متفرع من ش الزنانيرى بمدينة اسنا عقار ورثة وتم اخطار مركز شرطة اسنا بعدة خطابات من الوحدة المحلية لمدينة اسنا بموعد تنفيذ الازالة ولكن تذهب الاخطارات ادراج الرياح بتحويل قرار الازالة الى الدراسات الامنية طيلة عدد 6 سنوات لجا الاهالى والجيرات الى جميع المسئولين وتم تحرير عدة محاضر لتنفيذ قرارت الازالة من اهالى المنطقة والجيران لما يشكل العقار الايل للسقوط من خطورة على ارواح اكثر من 9 اسر تقطن بجوار العقار تعدادها اكثر من 60 فرد مهددين بالموت ويقول محمد عبد الوهاب من الجيران بانهم بحت اصواتهم للمسئولين لاذالة العقار المكون من 4 طوابق ومبنى بالطوب اللبن والايل للسقوط ولكن لاحياة لمن تنادى وتم تحرير عدة محاضر اخرها المحضر رقم2393 ادارى مركز شرطة اسنا ورقم 3293 ادارى شرطة اسنا حتى فوجئنا بسقوط نصف العقار اليوم ولولا لطف اللة بعبادة حيث تم اخلاء الاطفال والاسر التى تسكن بجوار العقار لوقعت كارثة انسانية ويضيف محمد نوبى بان العقار سقط نصفة ومتبقى النصف الاخر ممايشكل خطورة على السكان والاطفال ويتساءل عن اسباب التقاعس فى ازالة العقار وتجنيب المواطنين الجيران والمارة خطورة الموت قتلا تحت انقاض العقار يومها لن ينفع الندم بوقوع كارثة انسانية ويطالب محمد مهران بسرعة ازالة نصف العقار العالق الايل للسقوط فى اى لحظة وينذر بوقوع كارثة ويؤكد صدور حكم قضائى بتنفيذ قرارات الازالة للعقار الايل للسقوط ويبقى لالتساؤل هلى ارواح المواطنين رخيصة الى هذا المد والحد الذى يوضع قرار ازالة العقار فى ثلاجة ادراج القرارات المجمدة استهتار بارواح المواطنين وعشرات الاسر من الجيران والمارة حتى نفاجىء بوقوع كارثة انهيار عقار الموت على قاطنية والجيران والمارة فنبكى بعد ذلك بعد فوات الاوان على اللبن المسكوب يوم لاينفع فية الندم