أشهرت "فتاة يهودية" إسلامها في المسجد الأقصى، بعد أن كان مركز دار السلام"لاعتناق الإسلام في إحدى القرى العربية داخل إسرائيل سبباً في هدايتها، وسميت الفتاة بعائشة من أم إسرائيلية متدينة وجد كان حاخاماً شهيراً. وكانت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قد سلطت الضوء على مركز إسلامي في قرية كفر قرع العربية داخل إسرائيل يركز نشاطه على إقناع الفتيات اليهوديات باعتناق الإسلام. وقالت الصحيفة، إن مركز "دار السلام" الذي يهدف إلى تعريف غير المسلمين بالإسلام ومبادئه، اتضح أنه يعمل تحديدًا "على استقطاب الفتيات الإسرائيليات "للدين الإسلامي"، مشيرة إلى أنه ليس للمركز موقع إلكتروني ولا يقيم حتى أي نشاطات إعلامية. واضافت "معاريف"، أن المركز يعمل من منطق "عضو يجلب آخر" بحيث تقوم الفتاة أو الشاب الذي دخل حديثًا إلى الإسلام بالإتيان بأصدقائهم، للتعريف بالإسلام عبر دروس يتم إلقائها باللغة العبرية تحاول إقناع القارئ اليهودي أن الإسلام هو الطريق إلى السعادة.