نفت الجماعة الإسلامية، وجود المهندس عاصم عبدالماجد، أو الدكتور طارق الزمر القياديين بالجماعة في قرية كرداسة، أو ناهيا، كما روج البعض في الإعلام الانقلاب. أكدت الجماعة في بيانها، أن عبدالماجد، والزمر لا دخل لهما مطلقا بما حدث في كرداسة، أو أي شيء حدث في مصر، منذ شهرين على الأقل.