قالت مصادر أمنية أمريكية وأوروبية اليوم، إن تقييما مبدئيا لأجهزة المخابرات الأمريكية وأجهزة مخابرات متحالفة معها يشير إلى أن قوات الحكومة السورية استخدمت أسلحة كيماوية لمهاجمة منطقة قرب دمشق هذا الأسبوع وأن الهجوم حصل على الأرجح بموافقة من مسئولين كبار في حكومة الرئيس بشار الأسد. لكن المصادر التي طلبت عدم الكشف عن أسمائها حذرت من أن التقييم مبدئي وقالت إنهم في الوقت الحالي لا يزالون يبحثون عن أدلة قاطعة.