انتقد محمد عبد العزيز مسئول الاتصال السياسي بحملة تمرد خلال المؤتمر الصحفي المنعقد اليوم بمركز إعداد القادة اليوم، عدم حضور حزبي النور ومصر القوية لدعوة المصالحة التي دعا لها الرئيس المؤقت عدلي منصور، وقال انهم انكشفوا أمام الشعب بعد قبولهم دعوة كاترين آشتون الممثل الأعلى للشؤون السياسية والأمنية بالاتحاد الأوروبي. أضاف أن حركة تمرد أعلنت أن السفيرة الأمريكية "أن باترسون " لم تعد شخص مرغوب فيه، وطالب بطردها لأنها تعدت العمل الدبلوماسي، وتمارس عمليات مخابراتي لصالح الإرهاب.