انفعل الفنان أحمد بدير على رامز جلال في برنامج المقالب الذي يقدمه "رامز عنخ آمون"، مما دفعه لضربه بالقدم ورشه بالماء. واعترض بدير في بداية الحلقة على طول الرحلة إلى المقبرة ومشقتها, وعند النزول للمقبرة كان يريد القفز نظرا لطوله الكبير، ولكنه استجاب لتعليمات الطاقم في طريقة النزول لداخل المقبرة من خلال "القفة". وعند احتجاز بدير بالحجرة المظلمة انفعل وسبهم وأخذ يطالبهم بفتح الباب خاصة عند ظهور الخفافيش التي زادته رعبا، ثم اخرج هاتفه المحمول ليستخدمه في إنارة الغرفة، وبعدها رأى الثعبان. وزاد انفعاله وغضبه عندما دخل إلى الحجرة الأخرى التي يتواجد بها رامز وهو مرتديا لملابس المومياء, فأخذ بدير في ضرب المومياء بقدمه، وعندما خلع رامز القناع واكتشف الخدعة أمسك برامز ضربه ضربا مبرحا حتى استلقى على الأرض؛ فجلب له رامز زجاجة ماء، وقام برش الماء على رامز. وفي الختام قال بدير أن رامز مجنون ويفعل أمور غير متوقعة. وأضاف أنه كلما كلمه أحد ليكون ضيفا ببرنامج يشك فيه أنه كاميرا خفية, لكنه لم يشك لأول مرة في هذا البرنامج، بجانب أن طاقم العمل أجاد التمثيل.