كان الفنان خالد عجاج الضحية الأولى لبرنامج "رامز عنخ آمون"، الذي يقدمه الفنان رامز جلال ويعتمد على المقالب. وقال رامز في المقدمة أن ضيف الحلقة يكره الأماكن الضيقة والمظلمة، وأن عجاج تمرد على شكله وعلى الغناء الشعبي واتجه للغناء الرومانسي، ولكنه لم يتمرد على اسمه. تبدأ أحداث الحلقة بأن رامز يظل في حجرة المراقبة وهو يعلق بطريقة فكاهية على عجاج من حيث ملابسه وتفاعله مع ما يقال له حول أن المقبرة التي سينزلها لساحر يدعى "سينفرو" ولها مدخل ومخرج واحد فقط. ثم تأتي مذيعة لتسأل خالد هل نزل مقابر من قبل؟ وهل يؤمن بلعنة الفراعنة؟ وعند النزول للمقبرة يقرأ طاقم العمل له المكتوب على أحد الأحجار وهو أن من يسيء للمقبرة يلدغه الثعبان والعقرب ويكسر عظامه التمساح. ويدخل خالد إحدى الحجرات المظلمة ثم تغلق عليه، وتبدأ الثعابين في الظهور مما يرعب خالد ويعصبه. ويأتي رامز مرتديا ملابس مومياء ويظل ينادي عليه ويطلب منه الذهاب للاتجاه الآخر من الحجرة، وحين يفتح الباب الثاني للحجرة يدخل خالد بحجرة أخرى يرقد بها رامز داخل تابوت، ويبدأ رامز في التحرك ليزداد خالد خوفا ويطالب بفتح الباب لأن قلبه سيتوقف ويظل يردد الشهادة. وعند خلع رامز للقناع يأخذ خالد في ضربه وضرب طاقم التصوير ويتساءل غاضبا, ماذا تصورون؟! وأكد خالد أنه عرف طعم الموت بسبب رامز، وأن آخر ما كان يتوقعه أن يتم ذلك الأمر معه، وأنهم طلبوا منه المجيء من أجل مصر لتنشيط السياحة، وقال لرامز أنه لن يتركه ومن أجله سيعيد توزيع أغنية "مش هسيبك" لحسن الأسمر. وفي الختام قام خالد بغناء أغنية "وحشتني".