تواصل الأجهزة الأمنية جهودها من أجل الإفراج عن الجنود السبعة المختطفين. كما استمرت الجهود من أجل الإفراج عن الجنود المختطفين، وأن هناك مفاوضات جارية بين أجهزة الأمن والخاطفين عن طريق وسطاء ( رفض الإفصاح عنهم )، وأن الخاطفين يطالبون بالإفراج عن مجموعة من السجناء على خلفية أحداث قسم شرطة ثان العريش. ولم يفصح المصدر الأمني عن شخصية الخاطفين حرصا على حياة الجنود المختطفين، ومن أجل نجاح المفاوضات الجارية معهم. من جهة أخرى، أفادت بعض المصادر وشهود العيان أنه تم منع بعض السيارات المقلة لجنود من الذهاب إلى معسكراتهم في رفح خشية تكرار ما حدث، وأنه تم حجزهم على كمين الريسة شرق العريش وإعادتهم إلى معسكرات الأمن بالعريش لحين انتهاء أزمة المختطفين.