نفى المفكر القبطى والبرلمانى السابق جمال أسعد عبد الملاك بأن مايحدث فى دهشور بالبدرشين من نزوح لبعض الأقباط بأنه تهجير قسرى وذلك عقب أحداث أندلعت بين مسلمين ومسيحيين بسبب أحتراق قميص لمواطن مسلم من قبل مكوجى مسيحى تبادل فيها الطرفان الأعتداء بشكل فيه تهييج للجميع . وأعتبر أسعد أن مايحدث فى مصر منذ فترة أمور كلها مكررة وحلولها معروفة بأن يتم دمج الأقباط مع اشقائهم فى الوطن من المسلمين ولامجال بان يكون هناك أخوان مسلمين فيخرج علينا أحد المسيحيين بتكوين جماعة الأخوان المسيحيين فهذه الامور تزيد من الفتن الطائفية وتقسم المجتمع