أعلن مسؤول تركي أن 400 ألف طفل سوري لاجئ لن يذهبوا للمدارس في بلاده، محذراً من أن أمثال هؤلاء سيتعرضون، على الأرجح، للاستغلال على يد عصابات ومجرمين. وينظر لتوفير التعليم للأطفال من بين أكثر من مليوني لاجئ سوري في تركيا، غالبيتهم يسكنون مخيمات، على أنه جزء بالغ الأهمية من منظومة الإغاثة في مواجهة الصراع المستمر منذ أربع سنوات ونصف. كما تعتبره حكومات أوروبية جزءاً من استراتيجيتها لمكافحة الإرهاب.