شر البلية ما يضحك هذه هي المقولة التي تنطبق مع الأزمة التي يواجهها النجم الشاب محمد نجاتي بل وفريق عمل مسلسل "إحنا الطلبة" بأكمله، حيث تعرض محمد نجاتي لموقف غريب ومضحك في نفس الوقت حين كان يصور بعض المشاهد بمشاركة محمد رمضان والمطرب أحمد سعد ودنيا عبد العزيز وأحمد فلوكس وهما أعضاء التشكيل العصابي الذي يقوده نجاتي داخل أحداث المسلسل وأثناء الهجوم على فيلا نجاتي بمنطقة جاردن سيتي بمدينة الإنتاج وأثناء قفزه من أعلى سور حديقة الفيلا قطع حذاؤه وتمزق تماما مما جعل فريق العمل كله يتوقف لعدم وجود حذاء أخر يشبه الحذاء السابق، نجاتي يقع الآن في مشكلة كبيرة حيث أن هذا الحذاء "راكور" ومتعلق بمشاهد أخرى ولابد من إيجاد حذاء شبيه في أسرع وقت وهو ما يصعب على نجاتي وفريق العمل لأن الحذاء اشتراه نجاتي قبل بدء التصوير من خارج مصر، وبحث كثيرا داخل مصر لإيجاد بديل ولكنه فشل، نجاتي يعيش حالة من الاكتئاب لما سببته هذه المشكلة من عدم إستكما تصوير باقي مشاهد المسلسل لحين إيجاد حذاء مماثل.