طالب عبد العزيز الرئيس الجزائري ورئيس حزب جبهة التحرير الوطني أكبر الأحزاب السياسية في الجزائر في بيانه الصادر بمناسبة انطلاق ذكرى 20 أغسطس 1955 فرنسا بتقديم الاعتذار الرسمي عن جرائم الإبادة التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري، مؤكدا على أنه لن يتراجع عن مطالبة ، مشيرا إلى تضحيات الشهداء الجزائريون . وشدد الحزب على تمسكه بمطالبة فرنسا بالاعتراف والاعتذار الرسمي عن جرائمه التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري".