الحوار بين المحامين داخل المجتمع يخلق حالة من الوعي عند تناول القضايا التي تهم المجتمع ولكن يختلف التعاطي حسب درجة الثقافة والوعي والموضوعية في تناول الموضوعات وتعريف أبعاد المواجهة وكيفية طرح الوسائل العلاجية المحامي بطبيعته مثابر بحكم درجات التقاضي وعنده القدرة والخبرة على حسن التقييم والدفاع والغريب ان يتدنى مستوى القوى المؤثرة في الرأي العام لتناقش مشكلة لا تهم غير كاتبها وتبعد عن المشاركة وتقديم البعد القانوني للمجتمع الصغير الذي تحيا فيه ولتنعم الأمة بأبنائها .