«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو .. حوارات ساخنة وقضايا متشابكة..الكومى يؤكد انه " تنصب عليه " الراقصة دينا ترقص فى حفل خاص اوروبي !! وزير الأستثمار ينفى تعديل الدستور !!
نشر في مصر الجديدة يوم 28 - 12 - 2009

سيطرت الخلافات بين رجل الأعمال يحيى الكومى ومطلقة الوليد بن طلال خلود العنزى على معظم برامج "توك شو" القاهرة ، حيث خص الكومى "90 دقيقة" بأول تصريح إعلامى له، مشيراً إلى أن العنزى لم تدفع له أى مبالغ مالية، وأن علاقته بها لم تصل لحد الزواج، وأنها استولت منه على خمس فيلات يمتلكها فى مارينا تبلغ قيمتها أكثر من 75 مليون جنيه، وأجرى "البيت بيتك" حواراً متميزا مع الدكتور محمود محيى الدين وزير الاستثمار، نفى فيه نية الحزب الوطنى تعديل الدستور فى الفترة الحالية.
وأكد عمرو أديب فى "القاهرة اليوم" أنه تم اختياره من ضمن 100 شخص لحضور حفل رأس السنة فى أوروبا لسيلين ديون وشكيرا، وهو الحفل الذى سيتضمن فقرة راقصة للفنانة المصرية دينا.
قضية رجل الأعمال المصرى يحيى الكومى والسيدة خلود العنزى ازدادت تعقيداً، خاصة بعد شهادة الشيخ حسين صابر مقرئ القرآن بأنه تلا على الكومى والعنزى صيغة الزواج فى حضور أشقاء وخدم العنزى، إلا أنه نفى، فى مداخلة هاتفية، أن يكون هناك عقد قران، مشيراً إلى أنه أكد لأهل العنزى أن هذا الجواز غير جائز، الأمر الذى برره أشقاؤها بأن الزواج لم ينل موافقة الدولة بعد، معتبراً أن هذا الزواج باطل، فيما أشار سمير صبرى محامى العنزى، فى مداخلة هاتفية، إلى أن هناك العديد من الرسائل على موبايل العنزى من الكومى تتضمن صراحة اعتراف الكومى بالزواج، إلا أن الكومى أكد فى مداخلة هاتفية، أنه لا يعرف الرقم الذى أرسلت منه هذه الرسائل، مشيراً إلى أن العنزى تملك أكثر من خط موبايل، وأنها قد تكون أرسلت لنفسها هذه الرسائل لتؤكد أنها تزوجته، وبالتالى تنتفى نية النصب.
وقال الكومى، إنه فى عالم رجال الأعمال تبنى الثقة بناءً على الشخصية التى أمامك، مشيراً إلى أن العنزى ادعت أنها أميرة لأنها تزوجت الأمير الوليد بن طلال، إلا أنها طلقت منه، وبناءً على كلامها ومظاهر البذخ التى بدت عليها وقع الكومى التنازل عن الخمس فيلات استناداً إلى وعد منها أن تدفع له الثمن بعد أسبوع لحين تحويل أموالها من الخارج، إلا أنها لم تسدد "مليماً واحداً" حتى الآن، نافياً قيام العنزى بتسليمه مجوهرات تقدر ب21 مليون جنيه، موضحاًَ أنها ادعت فى تحقيقات النيابة، أن الكومى أحضر خبير مجوهرات ليثمن مجوهراتها فقدرها بثمن بخس وهو 21 مليون جنيه، إلا أن هذا الخبير لم يتعرف على الكومى أمس الأحد فى عرض النيابة.
وأضاف، أنه بالفعل وقع التنازل، إلا أن العقود النهائية لم توقع بعد، مستنكراً قيام النيابة بتسليم العنزى جواز سفرها، معرباً عن أمنياته بأن تهرب العنزى حتى تثبت تورطها، مؤكداً أنها سرقت مجوهراته التى وصفها بدقة فى تحقيقات النيابة، مشيراً إلى أنها عرضت عليه استعادة المجوهرات، إلا أنه رفض، لأنه بذلك قد يضيع حقه فى إثبات تورطها فى تهمة النصب والسرقة، مؤكداً أنه يملك فواتير بهذه المجوهرات، وأنه يستحيل الانتفاع بها بدون هذه الفواتير، معبراً عن ثقته فى القانون المصرى "العادل".
وأوضح الكومى أنه فى آخر مرة رآها تطاولت عليه بالكلام واتهمته بالتحرش بها، فرد عليها قائلاً "احترمى نفسك.. عيب"، وبعدها تقدمت ببلاغ تتهمه فيه بالتعدى عليها بالضرب، عندها بات لديه يقين بأنها تتهرب من دفع ثمن الفيلات والمجوهرات، فتقدم ببلاغيه.
بالمصرى الفصيح.. الدكتور العائد من السعودية: قضيت 986 يوماً و5 ساعات خلف أسوار السجن المظلمة ويكفينى سؤال الرئيس عنى.. واعتصام محمد عزام بسبب رفض تنفيذ قرار حصوله على العلاج
اعتصام محمد عزام عضو مجلس الشورى لرفضهم تنفيذ قرار له بالحصول على العلاج، مؤكداً خلال مداخلة هاتفية، أنه بعد رفع الجلسة كان معه قرار العلاج وتوجه به إلى المجالس الطبية، إلا أنه فوجئ برفضهم تنفيذ القرار، كما هاجم فى مداخلته الدكتور محمد عابدين مدير المجالس الطبية، مشيراً إلى أنه المتسبب فى تلك المشكلة، بالإضافة إلى تسببه فى وفاة بعض الحالات المرضية الأخرى.
الإفراج عن الطبيبين المصريين الدكتور رءوف أمين العرابى والدكتور شوقى عبد ربه إبراهيم اللذين اتهما بتسهيل إدمان زوجة أمير سعودى وترويج العقاقير المخدرة، وحكم عليهما ب 1500 جلدة والسجن لمدة 15 عاماً بالسعودية واكدا رءوف أنه بمجرد الحكم عليه بالسجن 15 سنة وبالسجن 20 سنة لزميله الدكتور شوقى عبد ربه دخلا فى غيبوبة عصبية ونفسية، متسائلين كيف يحكم عليهما بمثل تلك العقوبة ظلماً، مشيراً إلى أنه قضى 986 يوماً و5 ساعات خلف أسوار السجن المظلمة يحلم بالخروج، فاتجه إلى قراءة القرآن والصلاة وقام بحفظ 22 جزءاً من القرآن، الأمر الذى ساعده على قضاء فترة سجنه ومساعدته على البقاء، إلا أن قضاء الله وإرادته كانت أقوى وانتهت بوفاة والده، وهو داخل السجن ولم يتمكن من رؤيته، وذكر أن ما ساعده أيضاً هو شعوره الدائم بأن الرئيس مبارك سوف يتحدث فى ذلك الموضوع ويطلق سراحهما من التهم التى نسبت لهما ظلماً.
وأضاف رؤوف، أنه كان من المقرر أن يتم جلدهما 70 جلدة كل 10 أيام، لكنه أخذ 7 جلدات وأغشى عليه ولم يستيقظ إلا فى المستشفى، وبعدها لم يجلد، وبالرغم من ذلك احتوى الأمر على إيذاء نفسى كبير، خصوصاً بعد توجيه تلك التهم الفظيعة بترويج العقاقير المخدرة وتسهيل الإدمان، إلا أن الدعم النفسى الذى وجهته له الدولة بتدخل الرئيس مبارك والوقفات الاحتجاجية يغنيه عن كل شىء، مشيراً إلى استمراره فى مزاولة مهنة الطب من جديد ولكن فى مصر وأنه لن يغادر أرض مصر من جديد، إلا للحج أو الاستجمام فقط، وأنه لا يشعر بأى مرارة تجاه الشعب السعودى، كما أنه يقوم بعمل مشروع مستشفى فى الوادى الجديدة محل ميلاده، معتبراً القضية "فعل ماضى" ولن ينظر إليه مرة أخرى.
اما برنامج لبيت بيتك.فقد القى لضوء على قضية قافلة شريان الحياة مؤكدا ان مصر بريئة من مؤامرات قافلة شريان الحياة وصرح السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية ينفى، خلال مداخلة هاتفية، ما تردد مؤخراً حول عرقلة مصر لقافلة شريان الحياة، وهى إحدى الجمعيات البريطانية، التى تقدم مساعدات وإعانات إلى دولة فلسطين، حسبما أكد النائب البريطانى جورج جالاوى فى تصريحاته الأخيرة، مشيراً إلى أن كل ما نشر حول هذا الأمر مجرد شائعات، وأنهم قد منعوا فقط سير هذه القافلة ودخولها إلى غزة عبر ميناء نوبيع، وطالبوا المسئولين عن سير هذه القافلة بمرورها عبر ميناء العريش، وذلك لدواعٍ أمنية وحتى الآن لم تستجب القافلة لطلب مصر، الأمر الذى أدى إلى تناثر هذه الأقاويل، مؤكداً على وجود هجمة إعلامية شرسة الهدف منها الإساءة إلى سمعة مصر.
كما اجرى البرنامج حوار شاملا مع الدكتور محمود محيى وزير الاستثمار، فى حواره، أن موهبة الكتابة قد بدأت معه منذ أن كان طالباً بالكلية، وأن معرفته بالكاتب الماليزى كيشور محجوباتى قد جاءت من خلال وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، الذى كان سبباً فى تعارفهما معاً، وذلك بعد قراءته لكتابه "نصف العالم الآسيوى الجديد"، الذى قام بكتابة مقدمته.
أضاف محيى، أن الكتاب يتحدث عن التحولات الاقتصادية التى شهدها هذا القرن، وتحويل القوى الاقتصادية إلى دولة الصين، حيث إنها ستكون القوى الثانية على مستوى العالم، ومن بين السبع قيم التى تضمنها محتوى الكتاب هى الاقتصاد الحر، الأخذ بالعلم والتكنولوجيا، كفاءة الشخص، ثقافة السلام، احترام سيادة القانون، التعليم، المرونة فى اتخاذ القرار.
كما أكد محيى، أن دولة مثل الصين والتى ترسل ما يقرب من 1200 طالب إلى الولايات المتحدة سنوياً للدراسة والتعلم هناك، وأنها قد أصبحت القوى الثانية على مستوى العالم بانفتاحها على اقتصاد غيرها من الدول والعمل تحت أنظمة جادة أهلتها إلى زيادة استثماراتها.
أما عن اجتماع لجنة السياسات أمس السبت داخل مقر الحزب الوطنى، وما دار به من نقاش حول الانتخابات الرئاسية المقبلة، أكد محيى أن الغرض من هذا الاجتماع لم يكن الهدف الرئيس منه مناقشة موضوع الانتخابات، إلا أنه جاء على هامش الحوار بسبب ما تناولته الصحف مؤخراً عن استعداد القيادات بالحزب إلى الانتخابات، وقال الاستعداد للانتخابات الرئاسية الجديدة قد بدأ الإعداد لها منذ عام 2005 وأن الشخص الوحيد الذى يحق له تحديد موعد الانتخابات هو رئيس الجمهورية، وأن التركيز خلال الفترة المقبلة سيكون حول الانتخابات البرلمانية ومجلس الشورى.
وأشار محيى إلى عدم وجود نية لدى أعضاء الحزب الوطنى إلى تعديل الدستور فى الفترة الحالية، خاصة أنه ستقوم عليه الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما يتوقع محيى أن يكون للانتخابات الرئاسية آلية أفضل فى عمل الأحزاب والمستقلين.
كما اجرى حوارارت مع ابطال فيلم بالالوان الطبيعية حيث كد هانى السينارست فوزى، أن الفيلم يمثل تجربة شخصية له فى كلية الفنون الجميلة، وأنه كان قد انتهى من كتابة الفيلم منذ 5 سنوات، إلا أنه تأخر فى الظهور بسبب تعثر الظروف الإنتاجية، مضيفاً أنه كان يريد أن ينقل فى سيناريو الفيلم نقل حالة التخبط التى يمر بها الشباب والذين يترددون دائماً فى اتخاذ قراراتهم.
ووجه المخرج أسامه فوزى فى البداية الشكر إلى المنتج كامل أبو على، الذى تحمس كثيراً للفيلم رغم أنه يضم وجوهاً جديدة، كما أكد أن "بالألوان الطبيعية" ليس امتداداًَ لفيلم "بحب السيما"، لأنه فى النهاية قائم على تجربة شخصية للمؤلف هانى فوزى، كما أن الفيلم يتناول توصيل معنى الحرية بمعنى أن الإنسان لابد أن يأخذ حقه فى تغيير الواقع من حوله.
وأكد الفنان كريم قاسم، أنه عقد بروفات مكثفة مع أسرة العمل لمدة شهرين ونصف حتى يتمكنوا من دراسة تفاصيل الشخصيات جميعها حتى يخرج العمل بهذه الصورة، وأنه قد حاول مزج بعض الخيوط والأفكار من نسج خياله فى رسم هذه الشخصية.
وأضافت الفنانة يسرا اللوزى، أنها لا تبحث عن الشهرة، وهذا كان سبب نجاحها فى تقديمها لأفلام مختلفة خلال الفترة الماضية، كما أشارت إلى اقتناعها الكامل بالشخصية التى قدمتها فى الفيلم، خاصة أنها موجودة فى نسبة كبيرة من فتيات المجتمع المصرى.
وأشارت الفنانة فرح يوسف، أن فيلم "بالألوان الطبيعية" استطاع أن يخرج منها طاقات تمثيلية تختلف عن أى عمل آخر قدمته سابقاً نظراً لطبيعة دورها المختلف بالفيلم.
فى حين أكد الفنان رمزى لينر أنه لم يكن التمثيل يشغل باله على الإطلاق، إلا أنه عندما عرض عليه الفيلم لم يستطع رفضه، نظراً لتجسيده لدور شاب يعيش حياة ضياع منذ بداية الأحداث.
أهم الأخبارالتى تناولها برنامج العاشرة مساءا
الشبورة تؤدى إلى تأخر قطارات الوجه البحرى والتأخير فى مترو الأنفاق والتباطؤ فى حركة المواصلات والبرنامج يعرض تقريراً أكد فيه الدكتور على قطب المتحدث باسم هيئة الأرصاد، استمرار الشبورة ليوم ثانٍ ولكن بنسبة أقل وحث على أخذ الاحتياطات اللازمة لمواجهتها.
مفاجئة مربكة فى قضية وزارة الإسكان المتهم فيها مساعد نائب رئيس هيئة المجتمع العمرانى وآخرين، وأثناء عرض أحداث القضية، التى تعتمد على التسجيلات والشرائط لم تعمل، وهتاف المتهمين لعدم وجود الدليل، والنيابة تصر على أن العيب فى الأجهزة التى يتم عليها العرض، مما أدى إلى تأجيل القضية لليوم الثانى.
هيئة المحكمة تعرض تسجيلات واعترافات المتهمين بضلوعهم فى تنظيم فى قضية حزب الله وتلقيهم لتدريبات عسكرية للقيام بأعمال فى مصر، والمتهم فيها 26 شخصاً بتهمة التخابر مع مؤسسة أجنبية من بينهم ناصر أبو عمرة أنه كان يقوم بتهريب الأسلحة وتدريب الأفراد لدخولها إلى فلسطين، وفى تقرير تحدث فيه محامو هيئة الدفاع عن المتهمين، مؤكدين على عدم ظهور الصوت بشكل واضح وأنها بهذا الوضع ليست دليل إدانة.
الفقرة الرئيسية للبرنامج كانت استضافة عكرمة صبرى من دخول المسجد الأقصى لمدة 6 أشهر
قال عكرمة صبرى مفتى القدس السابق، إنه لابد من أخذ خطوات عملية للحفاظ على القدس، لأن القدس تضيع شبراً شبراً، ونحن متفرجون وصامتون.
وعلق صبرى على قرار السلطات الإسرائيلية بمنعه من دخول الأقصى دون إبداء أسباب، أنه يرجع إلى أنه اعتمد فى خطبه على الأحاديث النبوية، مثل قول الرسول صلى الله عليه وسلم، بشد الرحال إلى بيت المقدس وأن المسجد الأقصى حق خالص للمسلمين وحدهم دون غيرهم بقرار من رب العالمين، وأنه لا يخضع لأى تنازل واعتبار أنفسنا الخط الأول للدفاع عن الأمة العربية، وإسرائيل اعتبرت أن هذا تحريض، فكان القرار بالمنع لمدة 6 أشهر.
كما أضاف، أن هناك مزاعم لليهود مثل هيكل سليمان والحفريات تؤكد عدم وجود دليل لهم والهيكل منسوب إلى سليمان، وعقيدة اليهود تقول إن سليمان ملك وليس نبياً، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تحديد مكانه حتى الآن، وتساءل لماذا لم يتساءلوا عنه إلا فى هذه الأيام؟
كما نوه عن مزاعم اليهود أيضا بأنه لو حدث زلزال بسيط بنسبة 5 ريختر فإنه سوف يؤدى إلى هدم الأقصى على اعتبار أنه ليس منهم، كما قال إن القطاع السياحى شبة مشلول.
كما أكد عكرمة على اندهاشه من أن اليونسكو عندما تهددت تماثيل بوذا تحرك اليونسكو على اعتبار أنها آثار إنسانية ولم يتم تفعيل نفس السبب مع بيت المقدس أو على أنها مقدسات إنسانية، مضيفاً أن اليونسكو مقصر ومتواطئ مع الاحتلال، والعرب مقصرين أكثر من اليونسكو، لأنهم لم يطالبوها بشىء.
وأشار عكرمة إلى أن مدينة القدس أولى من غيرها للحصول على نصف مليار دولار سنوياً لتثبيت المدينة ومساعدة البشر والحجر فيها من خلال مؤسسات بعينها لها حساب خارج فلسطين.
وعن الصراع الدائر بين الفصائل فى فلسطين، قال إنها مؤامرة لاغتيال الرؤوس من الجانبين، وأن ما حدث بين فتح وحماس أمر عارض وعارٍ أيضاً، لأن التفرقة ضعف والوحدة قوة ونحن فى القدس لسنا ضد أو مع، لأن المصلحة العامة فوق المصالح الحزبية، ونحن متألمون وغير قادرون على عمل شىء على أرض الواقع سوى أن نتكلم كلمة خير لتوحيد الصفوف، مشيراً إلى أن المظاهرات لا ترتبط بخطبة الجمعة، ولكنها ترتبط بالأحداث، ومنى الشاذلى تأكد على أنه نوع من أنواع التكتيك.
كما استنكر عكرمة تحديد إسرائيل السن لأقل من 50 سنة لا يصلى فى المسجد الأقصى، وأن هذا لم يحدث فى أى معبد أو كنيسة، متسائلاً أين منظمات حقوق الإنسان من ذلك؟ كما أكد على وحدة المسلمين مع الفلسطينيين منذ 15 قرناً منذ قدوم عمر ابن الخطاب.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.