نشر موقع "ديلي ميل"، البريطاني، مجموعة صور للنجم العالمي ويل سميث وزوجته، مؤكدة أنهما يتوجدان بمنتجع ألبابي في جزر البهاما، هربًا من فضيحة الخيانة التي أثيرت خلال الأيام الماضية. بدأ الأمر عندما اعترفت جادا بينكيت لزوجها "سميث" في برنامجها "Red Table Talk" وتحدثت معه عن زواجها الممتد ل25 سنة قبل الخوض في المرحلة التي انفصلا فيها عن بعضهما، وكشفت عن صحة الشائعات التي ذكرت دخولها في علاقة مع الرابر أوجست ألسينا. وقالت "بينكيت"، خلال حوارها مع "سميث"، إن علاقتها مع "أوجست" حدثت خلال فترة انفصالها عنه، قائلة: "كانت علاقتنا انتهت، ومع مرور الوقت دخلت في علاقة متشابكة مع أوجست"، ليرد عليها "سميث": "تشابك؟ كانت علاقة؟"، لتجيب الزوجة: "كنت أشعر بألم شديد وكنت مكسورة للغاية". اعترافات "جادا"، جاءت بعد تصريحات "أوجست"، أنه كان في علاقة مع بينكيت سميث وإن سميث "كان موافقا على ذلك"، لترد "جادا: "الشخص الوحيد الذي يمكنه منح الإذن في هذه الظروف هو أنا"، مؤكدة إنها لم تتواصل مع "أوجست"، منذ سنوات. وأوضحت "جادا"، إنها وسميث وصلا الأن إلى "الحب غير المشروط": لقد حاولت أنا وويل بكل ما في وسعنا الابتعاد عن بعضنا البعض فقط لإدرك أن ذلك لم يكن ممكنًا"، ورد "سميث: " إنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتحدث مع بينكيت مرة أخرى بعد انفصالهما، لكنه ذكرها خلال اللقاء بالتزامهما، حيث قال لها: "لقد أخبرتك في السنة الأولى التي تزوجنا فيها، أنني أستطيع أن أحبك من خلال أي شيء". وكان أوجست السينا، قال إنه دخل في علاقة مع جادا سميث، بعلم زوجها، مؤكدًا أن الثنائي كانا في زواج مفتوح، وهو شكل من أشكال الزواج يوافق فيه الطرفان على أنه يجوز لكل منهما أن ينخرط في علاقات جنسية خارج إطار الزواج، دون اعتبار ذلك خيانة. وتزوجت سميث، من زوجها الممثل العالمي ويل سميث، عام 1997، وأثمرت الزيجة عن ولد وبنت وهما ل "جادين وويلو.
