زوجها بدل ديانته لأجلها وتصريحاتها عن التحرش أثارت الجدل.. مواقف من حياة سلوى خطاب

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة سلوى خطاب، وهي من مواليد 26 فبراير عام 1959، تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1978، واستطاعت في سنوات قليلة أن تصبح من أهم نجمات الوسط الفني في الفترة الأخيرة، وقاسم مشترك في الأعمال الناجحة في السينما والتلفزيون.
نرصد لكم في التقرير التالي مواقف في حياة الفنانة سلوى خطاب:
البداية الفنية
بدأت سلوى محمد مرسي خطاب حياتها الفنية بعد ترشيح المخرج هنري بركات لها للمشاركة في فيلم "عشاق تحت العشرين"، لكن شهرتها بدأت مع مشاركتها في مسلسل "هند والدكتور نعمان" مع الفنان القدير كمال الشناوي، ومنذ ذلك الوقت، عملت سلوى خطاب بين السينما والتليفزيون، ومن أعمالها السينمائية: "شوادر، دسوقي أفندي في المصيف، عفاريت الأسفلت، الساحر"، ومن اعمالها التليفزيونية المهمة مشاركتها، في مسلسل:"رأفت الهجان، الضوء الشارد، حديث الصباح والمساء، نيران صديقة".
زواج بتغيير الديانة
وقعت الفنانة سلوى خطاب في حب المخرج والمؤلف الراحل أسامة فوزي، الذي كان يدين بالمسيحية، لكنه غير ديانته خصيصًا ليستطيع الزواج منها، وانتهت الزيجة بالطلاق، ولم تعمل سلوى خطاب مع زوجها المخرج أسامة فوزي سوى في فيلم واحد هو " عفاريت الأسفلت".
زوجي فاشل جدًا
قالت الفنانة سلوى خطاب ان زوجها السابق كان من مواليد برج الحوت واصفة رجال برج الحوت بالخيانة، وأنها وصلت لطريق مسدود مع زوجها فقررا الإنفصال بسبب تمتع كلا منهما بصفة العند، مؤكدًا ان زوجها فنان عبقري جدا لكنه زوج فاشل جدًا.
سلوى خطاب
سلوى خطاب 2
التحرش
قالت الفنانة سلوى خطاب خلال لقائها ببرنامج" فحص شامل" مع الإعلامية راغدة شلهوب، إنها لم تتعرض للتحرش، مضيفةً: "حتى التحرش محرومة منه" ، وتابعت: "روحت ميدان التحرير، أتحرشوا بكل الناس إلا أنا، جابولي كرسي واتفضلي يا أستاذة"، هذه التصريحات التي أطلقتها "خطاب" جعلتها مادة للترند على مواقع التواصل الاجتماعي.