ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "شباب يقومون باستئجار ملعب لكرة القدم والفريق الخاسر هو من يتحمل إيجار الملعب، فما الحكم في ذلك؟". وقال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى، على صفحة الدار بموقع "فيسبوك"، فى رده على السؤال: إن هذا التصرف شاع بين كثير من الشباب في طريقة لعب كرة القدم، وحكم ذلك يعد من قبيل القمار والميسر المحرم، والحل أنهما يشتركان معًا فى دفع إيجار الملعب، ويشبه ذلك ما يجرى بين الرجال على الكافيهات من لعب الطاولة وما شابهها ويحاسب على ما يطلبونه من مشروبات اللاعب الخاسر.