ألقى ولد صغير إندونيسي ب"جرو" كلب، في بحيرة مليئة بالتماسيح، طبقًا لما ذكر في تقرير نشره موقع " metro". ووضع الولد الذي يبلغ 10 سنوات، الجرو في حقيبة، وانطلق إلى بحيرة مبيئة بالتماسيح، ومن ثم أمسك بالجرو من عنقه وألقاءه في البحيرة. وحاول الكلب الصغير أن ينجو بنفسه، ويسبح حتى يصل إلى الشاطيء، لكن ظهر فجأة تمساحًا من قاع البحيرة التقم الجرو في لمح البصر. ويقول نشطاء حقوق الحيوان في إندونيسيا، إن 9 من بين 10 كلاب تذبح في بلاد جنوب شرق أسيا، تكون كلاب أليفة كانت تعيش في منازل تحت رعاية عائلات تهتم بهم، ويتم خطفها، لتقدم في المطاعم.