وبعدما القى ابو وديع كلمة بالمناسبة توجّه مع ابنه وديع وباقي الفريق الى الطائرة كي يقوموا جميعاً بجولة فوق الفندق، الى أن بدأت الطائرة تتهاوى وتتقلّب فبدأ الذعر يدبّ بين ركاب الطائرة، إلا أن الوسوف بدا متماسكاً، بل كان يهدأ من ذعر الشخصية التي تقمّصها رامز جلال. لكن بعدما كشف رامز عن هويته، ما كان من جورج وسوف سوى الضحك بادىء الأمر، ومن ثم انهال بالسباب والشتائم والضرب المبرح على رامز جلال، حتى أنه قيل أن حلقة جورج وسوف كانت أكثر حلقة بها صوت "صفارة" على الشتائم.