وبالطبع لا يمكن تفويت مثل هذه اللحظة بدون تصوير اذ قام أحد الركاب بتصوير المشهد الراقص على متن الطائرة، عندما تقدمت المضيفة باتجاهه وهي تؤدي حركاتها الراقصة داخل ممر الطائرة، وفي النهاية تعالت أصوات التصفيق من قبل الركاب الذين لم يتوقعوا هذا النوع من الترفيه على متن الطائرة.. ومما لاشك فيه انه تصرف تلقائي من المضيفة في محاوله للترفيه عن الركاب من خلال موهبتها والاسلوب هذا ممكن ان تتبعة شركات الطيران محاوله للترفيه عن الركاب