تايم: صور ملونة نادرة من الحرب العالمية الأولى

عند مشاهدة صور لأحداث قديمة، يعتبر عديدون أن الصور الأبيض والأسود غالبا ما تعرنا بأنها أكثر صدقا من الصور الملونة، ولكن مشاهدة صور ملونة لأحداث قديمة يعد أمرا نادرا أيضا يستحق التوقف عنده وتأمله.
أحيانا يتم العثور على صور نادرة ملونة، وأحيانا أخرى بتقنيات حديثة يتم تلوين صور قديمة بألوانها الأصلية، بحسب دراسات تصل إلى اللون الحقيقي للصور حسب درجات معينة للأبيض والأسود الموجودة بالصورة الأصلية، مثل ما حدث مع صور نشرتها لنا مجلة تايم الأمريكية للحرب العالمية الأولى (1914-1918)، لفرنسا وجنودها خلال هذه الحرب.
جندي فرنسي حوالي 1915
مشهد لمدينة فردان الفرنسية بعد 8 أشهر من القصف، سبتمبر 1916.
جنود فرنسيون يتلقون تعليمات اطلاق النار، 1916.
رفات جندي فرنسي وبقية بندقيته تحت شجرة على الجبهة الغربية في فرنسا.
جنود فرنسيون من فوج المشاة 370 يتناولون الحساء خلال معركة أيسن عام 1917.
صورة يظهر فيها جنود المدفعية الفرنسية عند مدخل مأواهم على الجبهة الغربية.
جندي فرنسي يقف أمام جهاز تصنت قادرة على تتبع الطائرات على الجبهة الغربية.
مجموعة من الجنود الفرنسيين يتخذون مواقعهم على أنقاض معركة أيسن عام 1917.
حفرة الناجمة عن انفجار 19 لغم كانوا وضعهم البريطانيون تحت مواقع ألمانية بالقرب مسينس في فلاندرز الغربية 7 يونيو 1917.
تسعة جنود فرنسيون يقفون أمام حصان مصاب بجروح قاتلة على الجبهة الغربية.
جثة جندي فرنسي من فوج المشاة 99، وكان من الذين تم تسميمهم خلال هجوم الألماني عليهم بالغاز في 23 مارس 1918 و توفي بعد ثمانية أيام من الاتهاب الرئوي.
حطام دبابة ألمانية دمرت خلال معركة على الجبهة الغربية.
فتاة صغيرة تلعب مع دميتها في ريمس، بفرنسا في عام 1917، وبجوارها بندقيتين وحقيبة ظهر ينتميان لجنود بلدها.
ضباط فرنسيون من فوج المشاة 370 تشكل في أطلال أحد المواقع التي تعرضت للدمار بعد هجوم ألمانيا عليها، قرب ريمس في عام 1917.
جندي بالزي العسكري مع ثلاث ميداليات يقف بجوار مدفع في باريس في عام 1918. ساقه اليسرى تعرضت للبتر وتم استبدالها بطرف صناعي.