شنت صفحة '' أنا أسف يا ريس'' هجومًا حادًا على قرار الرئيس محمد مرسي بتعيين الدكتور هشام قنديل رئيسًا للحكومة الجديدة، واصفةً هذا القرار بأنه تأكيد على الخطة المنظمة لتنفيذ المشروع الإخواني. وأضافت أن ''قنديل'' لن يكون سوى ''دوبلير'' لإدارة خيرت الشاطر، مؤكدةً أن قنديل شخصية مغمورة لا تاريخ له سوى أنه كان وزيرًا في حكومة عصام شرف، التي مهدت الطريق لأخونة الدولة. واختتمت الصفحة هجومها متهكمةً: ''ولا يستبعد أحدًا أن تكتمل الخطة بتعيين البلتاجي وزيرًا للداخلية، والبرنس وزيرًا للخارجية أو مديرًا للمخابرات، وشكرًا ''.