برعاية "كوكاكولا" مساحه اعلانيه نجحت مصر على مدار ثلاث أيام في استضافة النسخة الأصلية من كأس العالم وذلك بالتعاون بين الحكومة المصرية وشركة كوكا كولا في أطار الجولة العالمية للكأس التي ستشمل 89 دولة حول العالم. وبدأت الجولة العالمية من مصر أرض الكنانة والتي اثبت للعالم عودتها لسابق عهدها فيما يتعلق بالأمن والأمان في ظل إقامة ثلاث فعاليات احتفالية على مدار ثلاث أيام وخاصة الحفل الكبير الذي أقيم في سفح الأهرامات في ظل حالة استنفار أمني لتامين الكأس. وأقدمت وزارة الاستثمار المصرية بالتعاون مع كوكاكولا على حضور الكأس لمصر مع التعهد بتحمل قيمته كأمله في حالة فقدانه أو إصابته بأي مكروه. ودخل الكأس مصر بدون أي إجراءات جمركية كما هو المعتاد علية في أي أحداث أخرى في حالة وجود تحفة أثرية ذو قيمة كبيرة. ويشهد استقبال مصر الرائع لكأس العالم على حسن استضافتها للأحداث الكبرى على عكس ما حدث في عدد من البلدان الكبرى من قبل في ظل وجود كأس العالم فيها. وكانت ابرز تلك الأحداث سرقة كأس العالم بإنجلترا في عام 1966 عندما استضافت البطولة وقام مشجع إنجليزي بسرقة الكأس خوفاً من فوز البرازيل بالبطولة والاحتفاظ به مدى الحياة إلا أن وجدته الشرطة البريطانية عن كلب في أحدى الحدائق العامة. وخلال فترة الحرب العالمية الثانية والتوتر السياسي حول العالم والذي حال بين استئناف كأس العالم لمدة 12 عام حيث قام رئيس الاتحاد الإيطالي بالاحتفاظ بالكأس في بيته وتحديداً تحت سريرة خوفاً علية من الضياع وذلك ليتمكن من تسليمه لمسئولي الفيفا عند استئناف البطولة. وكانت الحادثة الأشهر بالنسبة لسرقة كأس العالم عندما نجحت البرازيل في الاحتفاظ بكأس جون ريمية مصمم النسخة الأولى من الكأس بعد فوزه باللقب عام 1970 للمرة الثالثة في تاريخها حيث تمت سرقة كأس البطولة من أحدى العصابات وقامت بصهره للاستفادة من وزن الذهب الخاص به.
ومن خلال استعراض الحوادث السابقة أثبتت مصر أنها بدا في طريق العودة لسابق عهدها على جميع المحافل العالمية والإقليمية.نجحت مصر على مدار ثلاث أيام في استضافة النسخة الأصلية من كأس العالم وذلك بالتعاون بين الحكومة المصرية وشركة كوكا كولا في أطار الجولة العالمية للكأس التي ستشمل 89 دولة حول العالم. وبدأت الجولة العالمية من مصر أرض الكنانة والتي اثبت للعالم عودتها لسابق عهدها فيما يتعلق بالأمن والأمان في ظل إقامة ثلاث فعاليات احتفالية على مدار ثلاث أيام وخاصة الحفل الكبير الذي أقيم في سفح الأهرامات في ظل حالة استنفار أمني لتامين الكأس. وأقدمت وزارة الاستثمار المصرية بالتعاون مع كوكاكولا على حضور الكأس لمصر مع التعهد بتحمل قيمته كأمله في حالة فقدانه أو إصابته بأي مكروه. ودخل الكأس مصر بدون أي إجراءات جمركية كما هو المعتاد علية في أي أحداث أخرى في حالة وجود تحفة أثرية ذو قيمة كبيرة. ويشهد استقبال مصر الرائع لكأس العالم على حسن استضافتها للأحداث الكبرى على عكس ما حدث في عدد من البلدان الكبرى من قبل في ظل وجود كأس العالم فيها. وكانت ابرز تلك الأحداث سرقة كأس العالم بإنجلترا في عام 1966 عندما استضافت البطولة وقام مشجع إنجليزي بسرقة الكأس خوفاً من فوز البرازيل بالبطولة والاحتفاظ به مدى الحياة إلا أن وجدته الشرطة البريطانية عن كلب في أحدى الحدائق العامة. وخلال فترة الحرب العالمية الثانية والتوتر السياسي حول العالم والذي حال بين استئناف كأس العالم لمدة 12 عام حيث قام رئيس الاتحاد الإيطالي بالاحتفاظ بالكأس في بيته وتحديداً تحت سريرة خوفاً علية من الضياع وذلك ليتمكن من تسليمه لمسئولي الفيفا عند استئناف البطولة. وكانت الحادثة الأشهر بالنسبة لسرقة كأس العالم عندما نجحت البرازيل في الاحتفاظ بكأس جون ريمية مصمم النسخة الأولى من الكأس بعد فوزه باللقب عام 1970 للمرة الثالثة في تاريخها حيث تمت سرقة كأس البطولة من أحدى العصابات وقامت بصهره للاستفادة من وزن الذهب الخاص به.
ومن خلال استعراض الحوادث السابقة أثبتت مصر أنها بدا في طريق العودة لسابق عهدها على جميع المحافل العالمية والإقليمية.