أحيانا اقرر البُعد عن الواقع المَرير... بَعد ان اُغلقت ابواآب الفَرحه بداخلى .... وبَعد فتره اجد نَفسى اشتاق لهذا الواقع بألمه وقَسوته وفَرحته فأقرر فَتح هاتفى .... فتتهافت تلك نَغمه الرسائل .... فى مُجملها هو اين انتى فأجد صَوت ضَميرى الساخر " اناآ فالدنيا الواسعه " وبرغم هَؤلاء و وجود الكَثير حولى الا انى ابحث عَنك و وجودك بجاآنبى ... هَكذا انا مُنتظر...