فوجئ الحضور أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأثناء إلقاء الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد لكلمته بمجموعة من الشباب المعارضين من السوريين والإيرانيين يرتدون ملابس تنكرية تماثل بشار الأسد والرئيس الإيرانى يرقصون الراب، معبرين عن غضبهم بسبب الدعم الايرانى لنظام الأسد، حيث ارتدى بشار بدلة برتقالية مؤديا حركات اشتهر بها بوضع يده الى جوار اذنه، فيما امسك نجاد ببندقية آلية.