الزمن يحفر آثاره على وجوه نجوم زمان منهم الشاطر عمرو وهالة حبيبتى وسوسو

تحتفظ ذاكرتنا بوجوه العديد من النجوم الأطفال والذين قدموا العديد من الأعمال الفنية فى طفولتهم حققت نجاحا كبيرا، ومازلنا نشاهدها ونستمتع بها حتى الآن، لكن لا أحد منا يعلم كيف أصبحوا حاليا بعد مرور سنوات طويلة، وماذا فعل الزمن بهم. ومن هؤلاء النجوم الطفل الذى قدم دور عمرو فى مسلسل "أبنائى الأعزاء شكرا" مع الفنان القدير عبد المنعم مدبولى، وقدم معه أغنيته الشهيرة "الشاطر عمرو"، إلا أنه لا أحد يعلم شكله حاليا وكيف أصبح رجلا كبيرا وتغيرت ملامحه تماما. ونفس الأمر بالنسبة للطفلة التى قدمت شخصية هالة فى مسرحية "هالة حبيبتي" مع الفنان القدير فؤاد المهندس أو "رانيا عاطف" والتى اختلف شكلها تماما بعدما أصبحت امرأة ناضجة، ولم يتخيل أحد أن تكبر بهذه السرعة، حيث إنها تظل فى عيون المشاهدين الطفلة الصغيرة، حيث مازالوا يشاهدونها وهى طفلة حتى الآن ولم يتوقعوا أن تكبر إلى هذا الحد. وأيضا الطفلة هديل التى قدمت دور "بلية" فى فيلم "العفاريت" أمام النجمة مديحة كامل والنجم عمرو دياب، حيث أصبحت فتاة كبيرة وتغيرت ملامحها بشكل كبير، وأيضا الفنانة نادية شكرى التى قدمت دور "سوسو" أمام النجوم أحمد زكى وسعيد صالح ويونس شلبى وحسن مصطفى، حيث تغير شكلها تماما وحفر الزمن علاماته على وجهها.